الصفحه ٤٦٤ :
حماقته ،
واتجه" بيستون" إلى ولاية" الملحد" فى" خرقان" فلم
يسمح" الملحد" له بأن يمضى إليه طلبا لرضا
الصفحه ٤٦٦ :
فأمسكوا ببعض جند
خوارزم ، وقتلوا البعض ونزل قلاجة سيرا على أقدامه إلى" إستندار"
ووضعه" بيستون" فى
الصفحه ١١٠ :
من ابن رسول
الله وابن وصيه
إلى مدغل فى
عقدة الدين ناصب
نشا
الصفحه ١٥١ : ولع
بأن أعلم ماذا كان السبب فى أن يولد جميع العلماء من حمل واحد فسألت رستم ابن على
عن خسرو شاه منجم
الصفحه ٣٠١ : قاصدا العراق
وعاد وشمكير من الرى وجاء إلى ويمة دنباوند وأرسل إلى ما كان لينضم إليه فأجلس ما
كان ابن عمه
الصفحه ٣٤١ :
عال كان قد شيده
الملك سعيد فى آمل ، فأقاموا معسكرا وأنا رأيت قصر كوشك جاولى وقد هدمه الملك
أردشير
الصفحه ٣٨١ : ء الدولة على من نفسه (استدعى ابنه شاهنشاه غازى رستم) وقال له إنى لا
أرى حاجة لأوصيك فإنك متعظ بلا وعظ
الصفحه ٤٤٨ :
ويقول فى شأنه تاج
آبى :
ـ لا أشترى حديقة
ولا بستانا بدونك ، ولا أجالس أحبابا ولا أعاقر شرابا
الصفحه ١٤٠ : عالما وزاهدا ومتدينا ، استبقاه الأمير ابن ورام فى الحلة نحو
سنتين واتصل به للاستفادة منه أهل بغداد
الصفحه ٣١٤ :
فى هذا البؤس
أنفسهم الشريفة بأكل بلغة ، فكانوا يسدون المجاعة بما كان يتيسر لهم وانتقل الجند
من
الصفحه ٣٢٢ :
" ذكر دارا
ابن شمس المعالى"
بعد أن تحول"
دارا" من كنف" أبى على" إلى جانب الملك" الرضى" وكان
الصفحه ٣٧٢ : قلعة
روهين وترك الإصفهبد ابن مردأويج الذى كان يدعى بتاج الملوك فى تميشة مع الجيش
وحضر هو إلى سارى وقد
الصفحه ٤٠٣ : وعاد فى الحال ولكن أعوانه قد
تفرقوا جميعا حتى بلغوا" زرام" و" أجوررود" فانهارت إحكامات
الحصار وبعثوا
الصفحه ٢٦٢ :
أستطيع أن أذهب
إلى هناك والبقاء هنا أولى أيضا وطلب ابنة حمويه بن على ولبث فى بخارى حتى آخر
عمره
الصفحه ٣٤٦ :
كج أرسلان إلى
خدمة علاء الدولة ، وطلب حسن بن كيكاوس الذى كان ابن عم الإصفهبد الإذن ومضى إلى
لارجان