الصفحه ١٧٠ : بن أبى الأبرد الكلبى" وفوض إليه جيش الشام
والعراقين ، وأوفده إلى" طبرستان" فى طلب الخوارج وأمره بأن
الصفحه ٢٥٥ :
ولم يراهما أحد
بعد ذلك وقيل إنهما هلكا فى الطريق ، وقد مضى من قبل ذكر شجاعته وعقله وعلمه ،
وسمعت
الصفحه ٣٣٩ : الدولة" إلى" فريم"
لاستقباله فما إن التحق به أبيه ترجل من على جواده وأخذه فى أحضانه ومنحه
قلعة" كوزا
الصفحه ٣٧٦ : المال المقرر للصداق والأملاك لنواب
السلطان وقد حدث فى ذلك العام زلزال جديد فى طبرستان كما حدث زلزال عظيم
الصفحه ٣٧٧ : أستولى عليها أيضا ولتأمر
بسحب العميد ورئيس الشرطة وعند ما رأى عباس عداوة وخصومة الإصفهبد له رأى مصلحته
فى
الصفحه ٣٨٠ : فى العمل فى مازندران فى وجود شاه غازى فمضى دون إذن
منه إلى السلطان سنجر ووجد فى بلاطه مكانة محمودة
الصفحه ٣٨٤ : من هذه القلعة إلى مكان آخر لأن هذه القلعة كانت دائما مباركة على
ملوكها فحين تحل الشمس فى برج الجوزا
الصفحه ٣٩٣ :
وكانت قلعة بالمن ملكا لهما ولا يزال البرج العمادى إلى الآن فى تلك القلعة عامرا
ولم يتمكن أحد من أصابته
الصفحه ٤١٩ : مرتين كل يوم فى البلاط فى أول النهار مائدة صغيرة ، وفى آخره مائدة كبيرة
وكان عدد الطباخين ثلاثمائة رجل
الصفحه ٤٧١ :
جيحون بين الجيشين
، ولبثا فترة فى مواجهة بعضهما البعض وتأكد لشهاب الدين غزنين أنه اقترف خطأ وأن
الصفحه ٦٦ : يرتكب الأهوال فى سبيل اكتساب الأموال ، لأن شيطان الطبيعة يخدع سلطان
الشريعة وعلى قدر معرفته يتوصل إلى
الصفحه ٧٠ : الثانى قبل
خلافته طلاب علم وشركاء ، وذات يوم استضافنى فى منزله وأحضر طعاما بلا ثريد وبعد
ذلك قال للخادمة
الصفحه ١٢٢ : يذكر أمام همته ولهذا السبب فقط كان هو وأتباعه فى موضع الأذى والضر ، وسيأتى
شرح ذلك وكفى المرء نبلا أن
الصفحه ١٤٧ : وذكرت حكايته مع" الشاه أنو شروان"
والقراءة مكتوبة فى" شهنامة الفردوسى" هذا ولم تره أعين العالم بعد ذلك
الصفحه ١٤٩ :
الأطباء
" أبو الفرج
رشيد بن عبد الله الطبيب الأسترابادى"
لم يكن له نظير فى
عهد قابوس شمس