الصفحه ٢٩ :
دع مسلك السفلة
إلى المواضع العلية فانصرف عن هذا الرأى ، ومعنى ذلك أنه فى الحقيقة قد اختصت أمم
كل
الصفحه ٣٩ :
والثالث : بين
أخوة الدنيا بين الخلائق فى الدنيا حين يظلم بعضهم البعض وقد استن السلطان فى هذه
الصفحه ٦١ : بابك» وأحصى من فضائل أردشير كثيرا حتى وصل فى كلامه
إلى ما وقع فى عام قحط حين كتب الرعايا إليه قصة يشكون
الصفحه ٧١ :
الغفارى رضى الله عنه كتب إليه ، فأرسل لى من طرائف العلم شيئا فكتب فى الجواب
أرأيت شخصا فى الدنيا قد أسا
الصفحه ٧٩ : الخوف وضاقت قيمة الصبر بالعقل
فعزفت على أوتار المشورة ،
شفانى إن فشيت
سرى فى الهوى
الصفحه ١١٩ :
بأيمانكم يوم
الصباح صوارم
لها من دماء
الدارعين صبوح
لجندك فى
الصفحه ١٢٦ : طبرستان عمرها الله فى أى وقت من يذكر من العلماء والصدور
سائلا إيانا ، لذلك لم نر المصلحة إلا فى الصمت وإلا
الصفحه ١٢٧ : ونواحى فرقان وكان يأتى من مصر والشام وبلاد العرب فى كل عام ثلاثة آلاف
علوى وكان الجميع يأخذون منه نفقات
الصفحه ١٦٤ :
فزادوا على لقب
جيل بن جيلان فرشواذ جرشاه فلما انقضت فترة سقط أذر ولاش من على الجواد فى ميدان
الصفحه ٢١٦ :
وضعه هكذا وأمر بهدم قلاع آمل وسارى وأقام القلاع فى" قوهستان" ولم يدع
شخص قط فى كل الممالك أن ينشغل
الصفحه ٢٣٨ : " إن من الأفضل أن تأمرنا بأن نضرب مشاة" الإصفهبد
قارن" ونأسرهم وعندئذ فلن يكون فى مقدور الفرسان عمل شى
الصفحه ٢٤٨ : " (١) وكان رجلا شديد المراس والشجاعة وقد أثبت" محمد بن
جرير الطبرى" فى التاريخ عدم صحة نسب هذا الكلام" لعلى
الصفحه ٢٨٥ : الجيش
باستثناء عدد قليل من أفراده جاءوا لطلب الأمان ، وأقام السادة فى جرجان وصادروا
الأموال وأعطوا
الصفحه ٣١٢ :
أن أمر آل سامان
فى زوال يوما بعد يوم وأن الوهم والانهيار يلحق بهم من كل ركن وطرف ، وأن توقع علو
الصفحه ٣٢٨ :
" حى
قتيبة" (١) ، والذى كان واليا على" طوس" وله فى حق الفردوسى
أياد ويذكر أسماء هؤلاء الثلاثة