الصفحه ٣٤ : العظيم
طائعا منقادا ، وقبل أعتابه الرفيعة وسلم التاج والعرش ، وقال ملك الملوك للموابدة
: لم يكن فى رأينا
الصفحه ٤١ :
أما حكاية التابوت
فإنه كان يوجد ملك عظيم فى سالف الأيام غضب على نسائه فقال لهن : سوف أريكن كيف
الصفحه ٤٦ : والخدم والرؤساء
والأصدقاء والأعداء على السواء ، وسوف أقص عليك فى هذا الأمر حكاية عساك لم تكن قد
سمعتها
الصفحه ٨٦ :
طيلة حياة مهر
فيروز ، فلما توفى وجلس مكانه خسروا توسع فى إقامة العمائر وشيد قصورا خارج الخندق
الصفحه ١٢٣ : بلغ مقر عزه بالسلامة ، وسيأتى فى المجلد الثالث
إن شاء الله وحده تفصيل حقوق نعمه ورعايته للسلطان طغرل
الصفحه ١٢٤ :
حرم الرسول وهم
الحسينيون بالتشيع ويجحد فضلهم ويرتع فى أعراضهم ، وينكر نبلهم ولم يبق فى خراسان
الصفحه ١٣٣ : » وكتاب «التاريخ» ويعتقد الخلائق فى مذهبه
وطريقته ، والعلماء متفقون أنه لم يكن مثله فى أى طائفة ومسطور فى
الصفحه ١٦٨ : البدعة كان هو" عروة بن أدية" وذلك فى وجه الأشعث بن
قيس ، وقال : ما هذه الدنية؟ وما هذا التحكيم؟ أشرط أوثق
الصفحه ١٩٧ :
يقع بينهما مباشرة (١) فوقعت عباسة فى عشق جعفر ولم يكن لديها القدرة على الكتمان
والصبر فكتبت بهذا الشعر
الصفحه ٢٥٢ : أخو زوجته
فانقسم ظهره لفجيعته فيه حيث كان ذا مودة معه ومساندا له فانضم جيش السيد"
محمد" برمته إلى أبى
الصفحه ٢٥٦ : " بما
يحتاجه من مؤن.
" ذهاب محمد
بن زيد إلى الرى وأحداث رافع معه والزحف بالجيش إلى طبرستان"
فى شهر
الصفحه ٢٨١ :
ولبث أبو القاسم
فى آمل مدة سبعة أشهر حتى جمادى الآخرة ٣٠٧ وأخذ الخراج بالظلم والقهر وطلب اقتسام
الصفحه ٣١٣ :
الدولة قوية وتقضى أن تواليه والقيام بمصالح ملكه ولا تدخر جهدا فى عونهم
ومساعدتهم وإذا عزمت على هذا الأمر
الصفحه ٣٧٥ : أصابها المرض فأوصت وصيتها قائلة لقد ابرأت ذمة الإصفهبد
من المهر وأن يشترى لأجلى قصرا بذلك الذى فى
الصفحه ٣٩٥ : الموت خوارزمشاه الكبير إرتز فى
موضع" بهراز آسف" وهى على مسافة ثلاثين فرسخا من ناحية خوارزم ، وتوجه