الصفحه ٢٣٥ :
والتى أبدى فيها
الولاء والرغبة فى الطاعة ، وفضلا عن ذلك كان قد كتب رسالة مرة أخرى مفادها بأنى
سوف
الصفحه ٢٤٩ :
مسلم الخراسانى" على" جالوس" والذى كان من أتباعه ومضى هو
إلى" آمل" وذهب أهل" جالوس" فى الحال إلى
الصفحه ٢٥٣ : رقبته ولفوه فى ملاءة ودفنوه فى قبور المجوس وأرسل"
محمد بن زيد" الجيش إلى" الإصفهبد" فى" قوهستان" فشردوه
الصفحه ٢٨٩ :
يراجعها بنفسه ،
ووفق رأيه ، وكان يبالغ فى احترام وتوقير أهل العلم والفضل ، ولم يكن يأخذ الخراج
من
الصفحه ٣٠٧ :
ترجمة الجزء
الثانى من كتاب" تاريخ طبرستان" فى امتداد دولة آل وشمكير وآل بويه ومدة
استيلائهم على
الصفحه ٣١١ :
على ، وانضم لجيش
الأمير الرضى وهزم أبو على ، وأظهر الأمير السلطان محمود سبكتكين مهارة كبيرة فى
تلك
الصفحه ٣٢١ :
واختفى وتشرد فى
العالم ، وأصبح ثانى فقيد قبيلة ثقيف وثالث القارظين (١) ، فلم يقف على أثر له ، وكان
الصفحه ٣٣٠ :
ـ فابن الجارية لا
يتأتى منه أمر ما ولو كان والده" شهريار".
ـ أسوق هذا فى
الشعر كثيرا ، فأنا
الصفحه ٣٦٣ :
سالمين وكان لفان
يحتسى الخمر بجواره ولم يعلم بالأمر ، وكان الملك مسعود قد نزل إلى جرجان فى قصر
شمس
الصفحه ٣٩٨ :
إليهم فى" سركاوى رجة" وأقام الكمائن وهزم الإصفهبد علاء الدولة حسن
وجميع جيشه وشردهم وكان هناك جيلى يدعى
الصفحه ٤٠٤ : إننا سوف نقعد العزم على استخلاص ملك خرسان وبعث بالرسل إلى سنقر إينانج فى
الرى واتفق على أن يذوجة
الصفحه ٤٠٧ :
الإصفهبد فبعث بكل
الجند فى أثرة كما ركب هو أيضا وأخذ يقتفى أثرة عند ما بلغ قرية" زرام"
وكان معه
الصفحه ٤١٦ :
ذلك الهجوم وقتلوا
جميعا فى نفس المكان ، وحضر المؤيد إلى" سارى" فخربها وأشعل فيها
النيران ولم يترك
الصفحه ٤٢٦ :
الشهيد علاء الدولة نور الله قبره ولعن الله قتلته بالأعيان من مقره فى زارم إلى
البلاط فى سارى ، وكان
الصفحه ٣٢ :
الأموال والمعاشرة
، ولم أترك ذلك فى قلبى ولست راغبا أن تكون لى صديقا قط ، وسأظل محبوسا فى الدنيا