الصفحه ١٨٤ : لا يلحقهم ضرر من عبور الجيش ، ولم يكن يعلم أن نيتهم هى قمعه
وقهره فقام" أبو الخصيب" بتكليف" عمر ابن
الصفحه ٢٢٥ :
ابن طاهر على
عرش" طبرستان" فضبط أطراف الولاية بسيرته الحسنة وخصاله الطيبة وعدله
الشامل وإنصافه
الصفحه ٢٣٠ : الخلافة إلى الخلاف وخرج فى الكوفة" يحيى
بن عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد بن على بن الحسين ابن أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧٥ : الملك سوف يقتله فى أى لحظة ، فعقد النية
على تدبير حيلة ، فإذا تهاونت فسوف أهلك ، فأحضر أربعة غلمان
الصفحه ٤٣٨ :
متاع وثياب وما
يلزم للسفر بحيث بقى جيش" خوارزم" فى تعجب من كل ذلك ولم يكن فى ولايتهم
آنذاك مثل هذا
الصفحه ١٤ : ء إيرانيون أو التى تخص"
إيران" والتى لم يكن من الممكن الحصول عليها فى مكان آخر قط ، لكل هذا فإن
النسخة (ألف
الصفحه ٦٥ : ابن عمر رضى الله عنهما وصحح إسناده أحمد شاكر
فى مسند الإمام أحمد رقم ٤١١٥ والألبانى فى سنن أبى داود
الصفحه ٢٠١ : ليسلبوا الخليفة العباسى الملك وغير ذلك. المترجم.
(ابن الأثير ـ الكامل فى التاريخ ج ٥ ص
٤١١ هامش).
الصفحه ٢٣٢ : " قوهستان" و"
العراق" و" فرشواذ جر" ، وكانوا يقيمون متخفيين فى كل ناصية إلى أن
ضاق أهل" دارفو وليرا" من ظلم
الصفحه ٢٤٦ : بسيوفهم المشهرة ويقول السيد" الإمام
الناصر الكبير الحسن بن على" فى ذلك الوقت :
كأن ابن زيد حين
الصفحه ٢٥٧ :
سلم القائد القلعة
إلى رافع نتيجة عجزه ، وجاء رافع حتى آمل فى طلب محمد ومضى محمد إلى كجو وأمر
الصفحه ٢٨٨ :
سبب محاربة سيمجور
(١) مع السيد أبى الحسين
عندما ظهرت فتن
وثورات آل سيمجور فى خراسان ، عاد سيمجور
الصفحه ٣٠٣ :
ابن البنان
وتقاتلوا مع القميين نتيجة العصبية وقتلوا بعضا منهم ، إلى أن وصل حسن الفيروزان
إلى آمل
الصفحه ٣٣٢ :
فى عام ٤٧١ واستولى ابن اخيه ألب أرسلان غازى على خراسان والعراق وكرمان وفارس
والأهواز وسيستان وطبرستان
الصفحه ٣٩٧ : وبعده بقى أخوه وابن أخيه المسمى" باعلى" وفى عهدنا طالبوهم بهذا
المال كثيرا وقد أودعهم فى السجن لفترات كل