الصفحه ٢٩٠ : والتف من حوله خلق غفير ، كما انقلب السيد أبو
الحسين على الداعى فى جرجان أيضا ، وجمع الجيش وجاء إلى آمل
الصفحه ٢٩٨ :
فقتلوه ، وبعد
فترة تخاصمت الجاريتان معا ففشى هذا السر فشنقهما ديكو فى جالوس وجاء حسن
الفيروزان إلى
الصفحه ٣٠٢ : الفرصة وقتل صاحبه المدعو مشوق
غدرا ونهب كل متاعه وجاء إلى جرجان ووصل صاحب الجيش إلى نوح بن نصر وكان هذا
الصفحه ٣٥٥ :
طبرستان ورحل
الإصفهبد عن إرم ومضى إلى مضيق كولا وأرسل إلى بهرام وفرامرز رجلا مدبرا جلو
اللسان يدعى
الصفحه ٤٤٥ :
ورحل وظل فى سفره
حتى وصل" آمل" ، وفى ذلك الصيف" ذهب إلى زارم" وكان يشعر
بالضيق من أبناء الإصفهبد
الصفحه ٤٥٧ :
وتشفع له فأطلق
أمير المؤمنين سراح" عز الدين فرج" وأخلى سبيله ، فلما وصل مع الابن إلى
مدينة" آبان
الصفحه ٤٦٠ :
فأنزله من"
كشواره" ، فلجأ إلى قلعة تلو مند واتجه الجيش إلى مشارف قلعة"
جناشك" ، وكان" كياشيره زاد
الصفحه ٤٦٣ : " و" شامرزا" ، فلما ضرب سلطان العالم خيامه
فى منطقة" خندا" فحالت تلك الجماعة دون أن تنشب حرب ؛ حيث أرسلوا إلى
الصفحه ٢١٤ : للحضور إلى البلاط على أثركما ، وبعث برفقتهما قاضى آمل وقاضى رويان فلما
وصلوا إلى بغداد وتيسر لهما لقا
الصفحه ٢٣٨ :
مسرعا من"
آمل" ولم ينزلوا بمكان قط إلى أن وصلوا" جالوس" فتعقبه جيش"
سليمان" وأسروا كثيرا من قومه
الصفحه ٢٥٨ :
جاءهما المدد
من" آمل" فتحرك يائسا مع" جيش جيلان" وانتقل" محمد بن
هارون" من" جالوس" إلى" ناتل" وكان
الصفحه ٢٨٦ :
أن أرسلوا مره
أخرى بالمدعو أحمد الطويل من بخارى فجاء إلى جرجان ، فتحارب معه الناصرين وهزماه
فنزل
الصفحه ٢٩٧ :
من المدينة لقتاله
فتخلى عنه رجاله فعاد مع بضعة أشخاص من الخواص كى يأتى إلى المدينة ، وكانت طليعة
الصفحه ٣١٣ : أبو على حمويه الذى كان وزيرا عشرة
آلاف رجل من الأتراك والعرب والديالمة ورافقه إلى جرجان كل من منوجهر
الصفحه ٣٤٥ :
قارن ، وجمع الجيش
مرة أخرى وأرسل إلى عمه علاء الدولة على بأن الحكم والولاية كانا لأبى واليوم أنا