الصفحه ١٧٠ : بن أبى الأبرد الكلبى" وفوض إليه جيش الشام
والعراقين ، وأوفده إلى" طبرستان" فى طلب الخوارج وأمره بأن
الصفحه ١٧٧ : يأخذون البيضة وأنت ما زلت فى حال العدم ، ثم
تخرج أنت إلى الحياة برعايتهم وتربيتهم ، ويعدون لك عشا
الصفحه ٢٢٨ : وسائر مشاهد الطالبية مخربا ولما وصل محمد بن زيد إلى ملك طبرستان وكان
المنتصر هو خليفة بغداد دعا لمذهب
الصفحه ٢٣٥ : "
الإصفهبد" إن من الأليق للصلاح أن تنضم أنت إلى فوثق" الحسن بن
زيد" من خصومته ؛ فبعث" قارن" بسليمان بن عبد
الصفحه ٢٤٦ :
وجاء إلى"
سارى" ووصل" الحسن بن زيد" فى غرة ربيع الأول وأمر بأن يركب الجيش
ليمض إلى محاربة
الصفحه ٢٦٠ :
و"
هسودان" بضعة رجال من أتباع" على بن سرخاب" ، ومضى إلى" كيلور
جان" وشاع أنه خلع الطاعة فأرسل" على
الصفحه ٢٧٤ : إلى خدمة الناصر مع جيش كثير ، وبوصوله قوى أمر
الناصر ، فأسند إليه فوج من الجيل والديلم ، وبعث به لحرب
الصفحه ٢٧٩ :
تحرّك الحسن بن
القاسم إلى جرجان ومحاربته للأتراك وحصاره ونهاية أمر الناصر الكبير
عندما قصد الحسن
الصفحه ٣٠٩ : الحسن محمد بن إبراهيم السيمجور
وعند ما علم بهستون بهذا النبأ فى طبرستان جاء إلى جرجان والتقى مع أبى
الصفحه ٣٢٩ : السلطان
محمود رجلا متعصبا فصدق فيه هذا اللغو وسمع هذا الكذب والخلاصة فقد وصل إلى
الفردوسى عشرون ألف درهم
الصفحه ٣٤٧ : أنه يرتب لسوء واستدعى
أعوانه وأرسلهم إلى شهريار كوه كل على حدة فقد كان له أقارب كثيرون فى القلعة مثل
الصفحه ٣٥٦ : سنجر وكان بهرام يقوم بالوشاية والشكوى لدى السلطان
حتى أرسل سنجر بالإصفهبد رستم مكرها إلى والده من
الصفحه ٣٦٢ : وتلك الحدود ، فقال
عند ما يأذن لى الملك أقوم بتنفيذ الأمر ولكن يجب على الملك أن يمد يده إلى عبده
ويقسم
الصفحه ٣٧١ :
الإصفهبد ثلاثة
أيام بتميشة وأقبل كيا الكبير الداعى إلى الحق الهادى مع خمسة آلاف ديلمى لمساعدة
الصفحه ٣٧٧ :
بجميع أعوانى ولا أقوى على الحضور إلى هناك وقد وقع بينهما خصومة وجدال ، وبعث
إستندار بجيشه إلى آمل وأمره