الصفحه ٢٠٣ :
ومضى من"
سارى" إلى" الرى" وكان الخليفة هناك فأرسل كل من القاضى" أبو
البحترى" و" عباس بن زفر
الصفحه ٢١٠ :
وبالملائكة
الأحرار محروس
وعند ما صرف الرضا
من أمامه أرسل إلى المدينة وأحضر ابنه الذى كان الشيعة
الصفحه ٢٢٣ :
احتاج إلى مال
أرفده والله المؤيد بنصره وأمكنه الله من الذين عصوا رب العالمين والله ناصر أمير
الصفحه ٢٨٨ :
سبب محاربة سيمجور
(١) مع السيد أبى الحسين
عندما ظهرت فتن
وثورات آل سيمجور فى خراسان ، عاد سيمجور
الصفحه ٢٩٣ :
نحو منزل أحد
الدراويش وطلب الأمان فأخفاه ذلك الدرويش تحت أغصان التوت ، فوصل المشاة إلى هناك
فى
الصفحه ٣٠٠ : بن أحمد بأبى على أحمد بن محمد المظفرى إلى جرجان فكتب ما كان إلى الأمير
وشمكير بهذا الأمر وطلب المدد
الصفحه ٣٣١ : العظمة أرادوا أن يعطوها جائزة السلطان فلم تقبلها وقالت : لست فى حاجة بها
، فكتب صاحب البريد إلى الحضرة
الصفحه ٣٤٨ : مياندرود والأتراك جميعهم إلى منكوبرز وحضر الأمير باكاليجار كولا فأعطوا له
الجيش وأرسلوه إلى كيلة خواران
الصفحه ٣٥٨ :
باثران واختار
منهم مائة رجل وجعل أبو الفوارس كور على رأسهم وبعث به إلى دابو ليضمهم فى سفينة
ووصلوا
الصفحه ٣٦٩ :
أثرياء آمل كانوا
يهربون من طاعة السلطان ويلجأون إلى حمايته وقد رد الإصفهبد كل ما كان قد أخذه من
الصفحه ٣٧٣ : هذا الإصفهبد وقدم قماج كثيرا من الاهتمام والرعاية واستدعى السلطان الإصفهبد
واستماله فلما قدم قراجة إلى
الصفحه ٣٧٦ :
الكاشانى برسول
إلى الإصفهبد قائلا له إن السلطان يقاضيك ويجب الالتزام بالشرع مع السلطان والذى
يطلبه
الصفحه ٣٨٤ : ويأسوا من تاج الملوك مردأويج فبعثوا سرا إلى الإصفهبد" شاه غازى
رستم" وطلبوا العفو والسماح فأقسم بالله ألا
الصفحه ٤٣٧ :
الفتاة بأنه سوف يرسل بهما معا ، إلى أن حدث أن نزل بتلك الحدود فى جرجان
الملك" دينار غزاز كرمان" بصحبة
الصفحه ١٦٢ : وكان ندا له آمل
ولفور وفريم والذى كان يطلق عليها فى جملتها جبل قارن وجاء أنوشروان إلى"
طبرستان" ، وكان