الصفحه ٣٤٣ : هذا المدح.
" ذكر حكم
نجم الدولة قارن بن شهريار"
عند ما توفى حسام
الدولة شهريار آل لقب الملك إلى
الصفحه ٣٦٤ : يتظاهر بالولاء له وكان يكتب فى السر إلى السلاطين فى ذمة
ووشايته وكان الإصفهبد يعلم بكل هذا وكان
الصفحه ٣٧٠ :
إلى آمل وكان
يصطاد ذات يوم فى صحراء وليكان وكان هناك اثنين من الملحدين لبثا فترة فى خدمته
كمهرجين
الصفحه ٣٧٢ :
شيئا فقالأن غرض
العبد هو أن أقدم المعذرة على ذلك وكان يرغش وإلى الدامفان وكان الإصفهبد فى قلعة
الصفحه ٣٧٥ :
وفاة خاتون
السلجوكقية ومطالبة السلطان بمهرها وتركتها
آنذاك كانت خاتون
قد ذهبت إلى أصفهان وهناك
الصفحه ٣٨٢ :
قائلا أنى التحقت
بخدمتك على أمل أن توصلنى إلى ملكى وحقى فى ولايتى فى مثل هذا اليوم فأمر السلطان
الصفحه ٤١٦ :
ذلك الهجوم وقتلوا
جميعا فى نفس المكان ، وحضر المؤيد إلى" سارى" فخربها وأشعل فيها
النيران ولم يترك
الصفحه ٤٢٨ : أنك تعلم أننا لم نر الترك ولهذا الملك نفس الأتباع الذين حملتهم أنت فى
عهد والدى إلى" تميشة" كأسرى فلو
الصفحه ٤٤٦ : الاغتيال تلك إلى نيسابور وظلت فترة تدبر لهذا الأمر إلى أن
تمكن واحد منهم ذات يوم بطعن قوام مهين بخنجر عند
الصفحه ٤٤٩ :
والتكريم ، إلى أن
أرسل" منكلى تكز" رسلا لمصالحته وطيبوا خاطر القاضى" كوفى" ،
فوثق القاضى فى ذلك
الصفحه ٤٦١ : توفى مؤيد الدين نتيجة مرضه ودفن ، فلما رأى"
مياجق" أن مقدمته قد هزمت التجأ إلى جيل بعدد كبير من جيشه
الصفحه ١٧١ : " سليمان" فولى"
يزيد" على" خراسان" وأمر بقتل" قتيبة" فلما وصل
إلى" ماوراء النهر" انشغل بجهاد وغزو الكفار
الصفحه ٢١٣ :
قد غضب على موسى
بن حفص وعزله من الولاية فحضر إلى مازيار وتحالف معه على الولاء والخلاص ليطلبه من
الصفحه ٢٣٢ :
" سبب ولاية
الحسن بن زيد"
والخلاصة فإن
السادة العلويين الذين نجو من هذه المعركة توجهوا إلى
الصفحه ٢٣٤ : وانطلقوا فى
إثرهم إلى أن وصلوا إلى" محمد بن أوس" وأفسدوا تعبئته فهرب من أمامهم
مهزوما ، وغنموا الكثير من