الصفحه ٧٦ : قط أن يفصل لبنة من عمارتها بسبب بنائها المحكم.
كانت بداية ولاية
رويان ، استندارى فى عهد إفريدون
الصفحه ١٤٧ : ء
أولها : إنى قلت القضاء والقدر لابد من جريانهما ، والثانى : إنى قلت إن لم أصبر
فماذا أصنع والثالث : إنى
الصفحه ٢٥٦ : ربيع الأول
عام ٢٧٢ كان فى الرى تركى يدعونه" أساتكين" فرغب" محمد بن
زيد" بأن يمضى إلى" الرى" فمضى من
الصفحه ٣٥٣ :
بن ، وحضر من بين
أفراد الجيش إلى الإصفهبد كل من محمد بغرا وإسفنديار بغرا واللذين كانا قد قدما له
الصفحه ٣٩٦ :
أليس مكان العرش
فسوف يقتلون جميع ضدك ولن يبق أحد من مشاتك فقال آه اللعنة على عدم وفاء الترك
الصفحه ٨١ :
فلما بلغ الملك من
حديثه هذا الحد ، قطب رئيس الموابدة جبينه مفكرا وعلى نحو ما يقولون
الصفحه ١٥١ : من بلاد الديلم وطبرستان وشرح قبيلتهم ونسبهم
وقد ذكر أبو إسحاق
إبراهيم بن الهلال الصابى مؤلف كتاب
الصفحه ٢٢٠ : نعمانكم الأدبار ودرس من لذاتكم
الآثار فربما كان أول
الصفحه ٢٤٤ : إلا الله)
وأوله حرف النفى فقال السيد أحسنت أحسنت أنت فى هذا أشعر.
وروى أن السيد ركب
فى يوم ما
الصفحه ٢٧٧ : مرداس
وأرضاه باللهى
وقال له قول
الكريم المسود
وما أنت إلا
شحنة من محمد
الصفحه ٣٤١ : نائبا من البلاط إلى ابنه بأن لو أقدمت على خصومة
أخيك فأنا ما زلت حتى ولو تريد القتال أتقدم إليك وأرى
الصفحه ١٩٥ : ماهان"
و" مراد بن مسلم" فقالا الاثنان لأمير المؤمنين ما المانع من ذلك إن هذا
أولى ، فارتاح الخليفة
الصفحه ٢٤٢ : للجيش وقضى بقية ذى الحجة وجميع
المحرم وصفر وربيع الأول فى" سارى" ولجأ" الإصفهبد قارن بن
شهريار" إلى
الصفحه ٢٩٠ : والتف من حوله خلق غفير ، كما انقلب السيد أبو
الحسين على الداعى فى جرجان أيضا ، وجمع الجيش وجاء إلى آمل
الصفحه ٣٢٣ : الفوارس بن عضد الدولة" ذات وقت من
كرمان إلى بلاط السلطان لخصومته مع أخيه ، على أمل أن يفوز بمدده وعونه