الصفحه ٥٢ :
وأفواه العام والخاص حتى عرض الأمر على الملك فأمر بإحضار أول من رواها ونقلها ،
وكان ذلك الرجل من وجها
الصفحه ٢٣ : سليمان وأرجل الجراد
، ولو أن الاعتراف بفضله أولى من الإغراق بوصفه ، فإن الإخبار عن محل النجوم بل
فلك
الصفحه ٣١٩ : ذكر هذا
البيت فى الجزء الأول من الكتاب ص ٣٠١ ، من المتن ، المحقق.
الصفحه ١١١ :
فأكون أول من
يهز
إلى الهياج
المشرفيا
وكان له ولد توفى
وهو شاب فرثاه بقصيدة
الصفحه ٢٦٦ : اليوم الأول من شهر بهمن عام تسعين ، ونزل فى الصحراء التى تعرف
بكاذر واستمرت الحرب مدة أربعين يوما فخاف
الصفحه ٣٠٦ : الصواب.
* وأن التقدير
ليسخر من التدبير فكم من حسرة تحت التراب.
تم المجلد الأول
من كتاب تواريخ طبرستان
الصفحه ٩٧ :
أخرج الملك الخاتم
من إصبعه ورماه فى البحر فاستاء برمك من هذا الأمر كثيرا ، وبعد ذلك طلب الملك من
الصفحه ٩٣ :
صعود وفى العودة
يكون البحر فى انحدار ، والنساء فى طبرستان يكتسبن فى اليوم خمسين درهما لحسن
صنعتهن
الصفحه ٨٩ : المياه
المتدفقة منها من جوف الصخر فوق الجبال ، والفلاة نحو البحر وهواؤها معتدل ولطيف
يهب من الشمال إلا
الصفحه ٩٩ : مدينة" ياره كوه" وكان له خمسون فما قاضما ولا يستطيع إنسان
أن يمر من تلك الولاية لا من البحر ولا من
الصفحه ٣٠٣ : حسن الفيروزان على شاطئ البحر من ذلك الجانب من القلعة فألقى «وشمكير»
بجواده فى البحر من هذا الجانب وهجم
الصفحه ٩٤ : الجبل يظهر بحر الخزر يجرى أمامه والجبال من حوله كالتلال ،
ويوجد ثلاثون ثقبا فى فوهة هذا الجبل يخرج منها
الصفحه ١٤٢ : فيه أحد العلماء :
يا من أنت فى
الثقافة والعلم بحر ، ليس لنا نظير سواك
فأنا
الصفحه ٦٨ : لاعتماده على ثلاث آيات فى
كتاب الله تعالى جل جلاله قالوا ما هى قال أولها (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٦٠ : القتل أولى عندى من هذه المذلة والاعتراف بالذنب فأمر
بقتله فى تلك الليلة ولعن التاج والعرش اللذين أوجبا