الصفحه ٥٧ :
الحمير أصبر على
العناء ، أما ما هو موضع اعتبار الجمهور من الأعمال والخصائص والفضائل فهو الأغلب
الصفحه ١٢٦ :
وشاهد العيان أقوى
من شاهد البيان ، ودليل الصبر أوضح من دليل الخبر لا زال الملك ببقائه ثابت
المناكب
الصفحه ١٩٤ :
من ظلمك فأبلغوا
هذا الأمر لخالد على الفور ، فأمر بأن يحضروه وقال له : لو عزلونى من ولايتك فلن
الصفحه ٢٠٧ :
أحضر الإمام"
عليا بن موسى الرضا" عليهما السلام من مدينة الرسول صلاة الله عليه إلى
خراسان وأعطاه
الصفحه ٣٠٢ :
بواله جوى على
حدود سارى وتحاربوا وأبدى وشمكير الثبات والصمود ولم يتقهقر من مكانه وقد قتل فى
تلك
الصفحه ٣٤٣ :
مأتما لشهريار فى
كل قرية ومدينة وبقعة من حدود جيلان لأن شهريار كان عادلا وكان ملكا كاملا كان
الصفحه ٣٧٤ :
فى إحدى هذه
الرسائل هذه العبارة لقد ظهر ابنك رستم رستما ولبى للأصفهبد كل ما كان يحتاجه من
حاجات
الصفحه ٤١٤ :
أى مخلوق فى
معسكر" الإصفهبد" أن يخلد للراحة والاسترخاء من جراء الإعداد لهذا الأمر
، وأرسل بالأعيان
الصفحه ٣١ :
معاملته حتى لا
يصل إلى مقاتلته ومناضلته ، فلما تبين ل" جشنسف" أن لا حيلة من الطاعة
والولاء له فحرر
الصفحه ٣٣ :
وليكن معلوما
للملك ابن ملك الدنيا أن الحكماء يعدون الملك الممكن هو من يعتنى بصلاح الزمن
القادم
الصفحه ٧٧ :
وكان متأذيا من
قارن أيضا ، بعث بها فى الحال إلى" منوجهر" ومع الهيبة التى كان عليها
فقد جرى أمر
الصفحه ١٠٦ :
وأصله ميت
الرجاز والمنى
من ذائد منه إذا
قيل ابن من
كقاب قوسين من
الله دنى
الصفحه ١٣٦ :
" قاضى
القضاة أبو القاسم البياعى"
هو من تشير إليه
الدنيا بإصبعها فى فنون علم الفقه والكلام
الصفحه ١٧٦ :
سمح ل" أبى
مسلم" بالتوجه إلى" خراسان" وما أن وصل حلوان شعر بالحنق على"
أبى مسلم" لما كان يبديه من
الصفحه ٢٠٩ :
أراد أن يغادر
المدينة أمر بأن يضعوا مائتى دينار من الذهب فى كيس أسود وقال للفضل احمله إلى
موسى بن