الصفحه ٢٤٧ : " بغداد" وكان الخليفة" المعتز بالله قد أرسل" موسى بن
بغا" و" مفلح" بجيش جرار إلى العراق وتقاتلوا فى" قزوين
الصفحه ٢٥٨ : برسول إلى" محمد
بن زيد" فى" جيلان" وبايعه ورغب فى طاعته بشرط أن تكون"
جرجان" له ، وجاء" محمد بن زيد" إلى
الصفحه ٢٦٠ : اجتمع معه فى مكان ، وليس مستساغا لى ماء سارى فى الصيف كما
أرسل" رافع" أيضا ـ " آنذاك" ـ بأن سأمضى لقتال
الصفحه ٢٦٧ :
ذلك الأمر ، وذات
يوم كان مشغولا فى آمل بالشراب واللهو والصيد إذ وصل إليه الأمر بأن يعود ويأتى
إلى
الصفحه ٣٠٩ :
ذكر أبناء وشمكير
وأحوال سلطنة قابوس فى طبرستان
كان له ولدان
الأكبر يدعى بهستون والأصغر قابوس
الصفحه ٣٢٧ : " أبا القاسم الفردوسى" كان من دهاقين" طوس" وكان
من قرية تسمى باج فى ناحية" طبران" وهى قرية كبيرة يخرج
الصفحه ٣٤٧ : أنه يرتب لسوء واستدعى
أعوانه وأرسلهم إلى شهريار كوه كل على حدة فقد كان له أقارب كثيرون فى القلعة مثل
الصفحه ٣٥٥ : دعويدار بن سهراب ، وقال لهما بأن لا يكثرا من الصخب وأن يرفعا
أيديهما عن الأعمال العجيبة وأن يقيما هكذا فى
الصفحه ٤١١ :
ممالكه ، وترك كل
هذا الأخت التى كانت فى منزل ابنه" كرده بازو" ، وكان هناك أحد الأبناء
ويدعى" ضيا
الصفحه ٤٣٢ : " الإصفهبد" يرد ذكر هذا
المليك بالتعظيم ، حتى رغب فى خدمته ، والاستظهار به ، وأكدوا له ضرورة قبول دعوة
الصفحه ٤٥٣ : ومات فى نفس ذلك المكان وهى قصة طويلة ، أما
قتلغ إينانج فقد بقى مع أمه وتوجه" الأتابك قزل أرسلان" إلى
الصفحه ٤٦١ : وأعطى مهلة حتى
انشغل جيش الخليفة بالنهب والسلب ، وكان الخبر قد وصل فى البداية إلى السلطان
فى" مزدغان
الصفحه ٤٦٢ :
الخيوقى برسالة
إلى بغداد ؛ وكان نصير الدين آنذاك ما زال نائبا للوزارة فوقعت بينهما خشونة فى
الحديث
الصفحه ١٧ : الأخرى وعلى الرغم من هذا فإنه لا توجد شبهة فى أن نسختنا
المطبوعة بها خلل فى الصفحات ٢٧٧ ـ ٢٨٠ إلى ٢٨٥
الصفحه ٢١ : أمره بخير لا يختم خاتمته إلا بشر ، لا يعتمد
عليها فى حال ولا يستند إليها فى أفعال ، شيمها اصطفاء اللئام