الصفحه ٢٩٧ :
جيش أسفار ومردأويج بن زيار فى محلة عليآباد وقد وصل الداعى عند رأس الجسر وأمسكوا
به وضربوه بحربة فى
الصفحه ٣٠٨ :
لأبى سعيد بكر بن
مالك ، ولما علم أبو على بالخبر استولى على نيسابور وشرع فى الخروج على الأمير نوح
الصفحه ٣١٠ : درجة
النزول وكان هو مربى الأتراك وآنذاك بلغهم خبر وفاة عضد الدولة فأرسل مؤيد الدولة
أموالا فى الخفا
الصفحه ٣٢٣ :
أفصح أمره استدعاه
السلطان ، وأصبح ملازما لخدمته فى زمرة أركان الدولة ورفقاء العشرة ولم يغب عن عين
الصفحه ٣٢٥ : أمير المؤمنين من الأسر ، وأوصله إلى حدود دار الخلافة وهو فى خدمته بعظمة
وجلال وملتزم ركابه ، وطلب
الصفحه ٣٣٨ : كانت عليه آلاء نعمة" حسام الدولة" وكان قد لجأ إليه عدة
مرات وسار فى ركابه إلى" أصفهان" وعند ما علم
الصفحه ٣٤٣ :
مأتما لشهريار فى
كل قرية ومدينة وبقعة من حدود جيلان لأن شهريار كان عادلا وكان ملكا كاملا كان
الصفحه ٣٥٧ :
للإصفهبد مرزبان
وأبنائه واصطحب معه حسن بادشاه مرزبان ، وكان يسرع فى طوال تلك الليلة حتى وصل إلى
الصفحه ٣٦٢ :
آمر بقتله ، فقال
الناس ما رآه الإصفهبد هو صواب «لرستم بن شهر يوشن» وما رأيك فى ذلك فقال رستم
الأمر
الصفحه ٣٨٩ :
والتى كانت فى يد
المشعب كالخرزة ، وهرب كيكاوس من أخيه إلى شهر يوشين إستندرا والذى كان ابن أخت
كيا
الصفحه ٣٩١ :
بألف ومائتى دينار
فقال السلطان سليمانشاه سوف أهزمك فى لعب الصولجان برهان منك على هذا الجوار ولك
الصفحه ٤٠٩ :
مرارة قد انفجرت
فى جهنم خوفا منه ، وكان يقيم فى كل موضع يستقر فيه لمدة شهر مقبرة من كثرة قتلاه
الصفحه ٤١٢ :
على روحه فى كل
وقت ، حيث لازالت آثار نعمته باقية لدى من الأملاك والأمتعة التى اشتريتها
والمكانة
الصفحه ٣٣ : أكثر من عنايته بما هو فيه حتى ينتهى ذكره حبيسا فى الدنيا والآخرة (١). مثلما قال أحد ملوك" فارس" للخاقان
الصفحه ٥٧ : رغبت فى ألا أجيبك عما تكره الجواب عليه وفيه ما فيه من
العار ، ولقد فكرت مرة ثانية فيما لو أنك ترى أشيا