الصفحه ٣٨٨ :
جعل قتل الكفار
والملاحدة سببا فى نجاة المؤمنين والمسلمين وأكبر نعم الله تبارك وتعالى وأعظم
مننه
الصفحه ٤٢١ : الجياد العربية والمهجنة ليركبها رفاقه فى الصيد ، وإذا ما أراد
اللعب بالكرة كانت تسرج مائة وخمسين من
الصفحه ٤٢٣ :
والزرافة والنعامة
والدجاج ، وكان يعد لهم طعامهم وقد أقام فى وسط هذه الحديقة بحيرة ، وجعل عليها من
الصفحه ٤٣٧ :
حضرة السلطان سعيد
استقبلهم بنفسه وذاته المباركة وبالغ فى إكرامهم وضيافتهم بما لم يتيسر مثله من
الصفحه ٤٤٩ :
والتكريم ، إلى أن
أرسل" منكلى تكز" رسلا لمصالحته وطيبوا خاطر القاضى" كوفى" ،
فوثق القاضى فى ذلك
الصفحه ٤٥٠ : عند منتصف الجسر فلما وصل فخر الدين إلى منتصف الجسر قام رجال الشاه
بالإمساك به وألقوا به فى نهر باو وفى
الصفحه ٢٢ : فى الطلب
فكم ضيعة ضاعت
وكم خلة خلت
وكم فضة فضت وكم
ذهب ذهب
الصفحه ٣٨ :
المطر الذى يحيى
الأرض والشمس التى تمدها بالطاقة ، والريح التى تنفخ فيها الروح ، فإن وقع إفراط ،
فى
الصفحه ٤٣ :
الجراح المستعصية (الغائرة)
لا يفيد فيها المرهم ، ولا يكون ناجعا إلا بأن تفتح وتقوى ، ونحن نعلم أن
الصفحه ٦٣ :
ومعدوما برياضة
التأديب والبن متميزا بما فيه من خصائص الفضل هذه ، فكيف يتصور بأن يأتى منه أذى
موجها
الصفحه ٩٥ :
المأمون بالوقوف
على أمره ، وما كان فى عهد" هرمزد شاه" و" خسرو برويز" ،
وحكايات" موسى بن عيسى
الصفحه ٢٤٢ :
"
سليمان" ب" سارى" حوض مياه كان قد أسقط فيه مائتى ألف درهم
وعلم" الحسن بن زيد" فاستخرجها وأعطاها
الصفحه ٢٤٤ : إلا الله)
وأوله حرف النفى فقال السيد أحسنت أحسنت أنت فى هذا أشعر.
وروى أن السيد ركب
فى يوم ما
الصفحه ٢٧٠ : فى السوق ، ولما وصل هذا
الخبر إلى" أحمد بن إسماعيل" أرسل أبو العباس" عبد الله بن
نوح" إلى" طبرستان
الصفحه ٢٩٠ :
اتفاق أبى الحسين
وأبى القاسم على محاربة الداعى
خرج أبو القاسم بن
الناصر الكبير مرة أخرى فى جيلان