الصفحه ٤٠٨ : كيا الكبير ، ودخل باحرب" لارجان مرزبان"
فى الخدمة وعند ما عاد إستندار أحضره إلى" سارى" وذات ليلة أحضر
الصفحه ١٠ :
٣ ـ وفى جميع هذه
النسخ والتى تعد (باء) واحدة منها فى هذا الأمر أيضا ، يوجد قسم بعد انتهاء القسم
الصفحه ٣٥ :
وسنة الآخرين (١) سنة الأولين هى العدل ، وقد أهمل طريق العدل وانطوى بحيث
لو تدعو أحدا فى هذا العهد
الصفحه ٩٠ :
وسطهم وجعلوا
أرواحهم فى طاعته وأتباعه فلما أقام الإصفهبد فرخان الكبير مدينة سارى وجدوا ذلك
الحائط
الصفحه ١٠١ :
الباب الرابع
فى ذكر الملوك والأكابر والعلماء والزهاد والمعارف والكتاب والأطباء وأهل النجوم
الصفحه ١٤٢ :
سنجر وكان قد آذى
الشيخ عدة مرات ، وذات يوم أحضروا إليه فى بسطام بطيخة فوضع إصبعه على عنقها وقال
الصفحه ١٦٠ :
إنك ترى الكثير من
أهل الفضل والشجاعة لا يجدون نفاق بطونهم من الخبز
ـ فى حين ترى شخصا
مجردا من
الصفحه ١٦٥ :
رأسه وأقام مجاورا
فى بيت النار فى كوسان ، وقام الأتراك بتخريب كل خراسان وطبرستان وجاء جيش عمر من
الصفحه ٢١٢ :
على مازيار وضعه
فى القيد وابعث به إلىّ ولم يستطع وند اميد أن يتجاهل أمر شهريار فأمسك بمازيار
وكبله
الصفحه ٢٨٤ :
أبا الحسين ،
وقتلوا إسفادوست فى المعركة فى هذا اليوم ، ويقول عبد الله بن محمد الكاتب فى هذه
الصفحه ٢٩٢ : إلى باب الخندق وأخذ أهل جرجان فى البكاء والعويل وفى الحال أرسل
بخاتمه إلى على بن خورشيد وأسفار بن
الصفحه ٢٩٣ :
نحو منزل أحد
الدراويش وطلب الأمان فأخفاه ذلك الدرويش تحت أغصان التوت ، فوصل المشاة إلى هناك
فى
الصفحه ٣٢٦ : أصحاب عزة ومكنة وكان" مروان بن
سهراب" أيضا فى ذلك العصر قد وصل على الملك والسلطنة لفترة قصيرة ورحل عن
الصفحه ٣٦٤ : " طبرستان" بلا
منازع توجس خيفة منه فرامرز بن مرد اويج ، لأنه قد أقترف مساوىء كثيرة فى حق"
الإصفهبد" فكان
الصفحه ٣٨٥ : أطاح برقبة ثمانية عشر ألف ملحد فى" رود بارسلكوه" وضع من رؤوسهم
منارة ولا تزال عظام القتلى باقية فى ذلك