الصفحه ١٥٦ :
اليوم نلت مدى
الآمال والهم
إذ عدنى فعجزا
لأملاك فى الخدم
شمس
الصفحه ٢١٣ :
الخليفة فلما وصلا معا إلى طبرستان التف الخلائق حول المازيار وفى مدة وجيزة جهز
جيشا ومضى إلى يريم فى طلب
الصفحه ٢٩٨ :
فقتلوه ، وبعد
فترة تخاصمت الجاريتان معا ففشى هذا السر فشنقهما ديكو فى جالوس وجاء حسن
الفيروزان إلى
الصفحه ٣٣١ :
فدفنوه فيه ، ولا
تزال موجودة حتى الآن وأنا قمت بزيارته عام ٥١٠ ويقال إنه بقى للفردوسى بنت ،
بالغة
الصفحه ٤٥٢ :
أصلح فافعله
فأمسكوا به فى الحال وقيدوه وحملوه إلى أسفل قلعة ولج فأمر أهل ولج بأن يسلموا
القلعة حتى
الصفحه ٤٥٩ : الإصفهبد فى ذلك الوقت فى مقره" بالامه سر ترجى" فأعاد الرسل وأرسل
إلى طغرل بأن لقد جاء السلطان سعيد وعقد معى
الصفحه ٤٦٥ : فى خلوة مع أبيك حول أمرك ، فركب رستم فى الحال
والساعة جوادا واصطحب معه غلامه ومربيه الذى كان يدعى
الصفحه ٦ :
فى كتب الأقاليم
والمدن تحت رعاية الدويلات الفارسية والتركية المستقلة بدءا بالصفارية والسامانية
الصفحه ٩٤ : السبعة فماذا ستفعل بفرشواذجر وحصن دارا فأنه أشبه بالمتوج فى الجبل لدى
الترك سواء فى البحر والخزر ، وفى
الصفحه ١٦٢ :
يصطحبهم الوزارة
وقال لهم اطلبوا ما تشاءون فإن كانت قيادة الجيش أسندتها إليكم فقالوا ألا حق لنا
فى
الصفحه ١٦٧ :
بأن يقوم بتحرير طبرستان بأربعة آلاف رجل ، وقاد الجيش وجاء مدة عامين مع"
فرخان" وقتل فى النهاية بطريق
الصفحه ١٧٩ : له ، ولم يكن لأبيهم علم بما وقر فى قلوبهم ، فأرسل الرسل إلى"
خورشيد" ليأتى كى يوفى بعهد أبيه فالعمر
الصفحه ٢٩٦ :
وحضر إلى سارى فى
عام ٣١٥ وبعث بحسن فيروزان إلى قوهستان فى طلب أبو جعفر الناصر فأمسك به وأحضره
إلى
الصفحه ٢٩٩ :
ذكر وشمكير
وأحواله مع «ما كان»
عند ما قتل
مردأويج كان أخوه وشمكير بن زيار فى الرى فبايعه جند
الصفحه ٣٨٢ :
قائلا أنى التحقت
بخدمتك على أمل أن توصلنى إلى ملكى وحقى فى ولايتى فى مثل هذا اليوم فأمر السلطان