الصفحه ٤٦٠ : والتشريفات ثلاث دفعات من أجل الإصفهبد" رستم" فأطلق سراح
الجميع ثم هرب وجاء عند الإصفهبد (شاه أردشير) فى مقره
الصفحه ٤٦٩ :
أربرز إلى صوتاش فى نيسابور ، وكان الشاه قد نزل منها بجيشه فجاء صوتاش من نيسابور
للإغارة على دامغان ففر
الصفحه ٤٧٠ :
خطبة السلطنة فى كل العراق باسم الأتابك أبى بكر وكان يطلق على أوذبك لقب ملك كما
كان آيتغمش يعرف بملك
الصفحه ٤٧٢ :
القلنسوة على رأسه
وثبت الأعيان والأمراء والعظماء فيما كانوا فيه من مناصب ، وأعطى الخلع لجميع
الصفحه ٤٧٥ :
أمراء"
مازندران" ، أعيانها إلى السلطان" محمد خوارزم شاه" ، ودخلوا فى
طاعته مضطرين ، وكانوا يرسلون
الصفحه ٤٩٠ :
نخبة
ت : على إبراهيم على منوفى
٣٣٣ ـ الإسلام فى
بريطانيا
نبيل مطر
الصفحه ١٩ : الذى كل ذرة من
الموجودات آية على وجوب وجوده ، المعيد الذى إعادة المعدومات وإحداث المخلوقات أمر
هين فى
الصفحه ٣٧ : والترويج والكذب والافتراءات ، وهم يعيشون على ذلك ، وقد بلغوا وجاهة به فى
الحال وكسبا للعمال ، وقد أعاد
الصفحه ٤٢ : ء
الملوك أبناء ملوك أيضا ، وإبدال أرباب الدرجات أيضا أبناء درجات وليس فى هذا
استنكاف قط أو معارضة لا فى
الصفحه ٥٣ :
لها ، ولم تكد
تمضى مدة حتى مات الشيخ وقيل إن «تغل شاه» هو الذى أمر بإعطائه السم فى مقر قيادة
الجيش
الصفحه ٦٢ :
يخضع لاختبار
وتأمل واعتبار وطول ممارسة عما اكتسبه فإن وجد فيه الاستقلال والأهلية يضع اسمه
بين أهل
الصفحه ٨١ : : ـ
أضحت قناتك فى
الفخار قويمة
أغنت عن التثقيف
والتقويم
وغذت لك الأيام
قاضية بما
الصفحه ٩١ :
وتعالى قد أراحنا
ففضلنا القناعة بالكفاف وقضينا الأيام فى سعة وراحة وطمأنينة ، لا يوجد عاشق ولا
الصفحه ٩٩ :
وأخرى :
وكان" فى سياه رود" أى" النهر الأسود" قرب جمنو قرية دنكى
دواقة ماء تعرف بدوامة القتر ، فلما
الصفحه ١٠٥ :
٥ ـ محمد بن زيد الداعى
إلى الحق :
كان أخا الحسن بن
زيد وهو العظيم الذى لو ألفت فى عظمة قدره