الصفحه ٣١٦ : أن تناسب عظم شرفه وعلو همته فلم يقنع بها واضطربت نفسه فى هذا الإحباط
والقنوط إلى أن قاموا بخداعه فى
الصفحه ٣١٨ : ، ولما
وصل منوجهر لخدمة والده قبل الأرض ووقف أمامه فى تواضع تام وسالت الدموع من عينيه
، وبدأ كل منهما يبث
الصفحه ٣٢٤ : فى الصحراء والوديان أما هم فقد لجأوا إلى
القلاع وإلى المناطق الجبلية والتحق باكاليجار فى عام ٤٤١ بدار
الصفحه ٣٢٨ :
" حى
قتيبة" (١) ، والذى كان واليا على" طوس" وله فى حق الفردوسى
أياد ويذكر أسماء هؤلاء الثلاثة
الصفحه ٣٤٦ : ووصل الإصفهبد إلى السلطان قبل رستم وحضر رستم بعده إلى المدينة فاعتنى به
السلطان وبذل كثيرا من المودة فى
الصفحه ٣٥٠ :
فى آمل والأمير
شاهنشاه والذى كان صاحب قلعة دارا بإرسال جيوشهم إلى الإصفهبد وأنضم إلى الإصفهبد
أيضا
الصفحه ٣٥٦ :
وكان فى خدمة رستم
كل من باكاليجار وفرامراز وسهراب أبو القاسم وخورشيد بن كهستون مع مائة رجل باوندى
الصفحه ٣٧٩ : باقيا فى لارجان ولا يزالون يتحدثون عنه (هذا وقد جعل
شاه غازى رستم) منوجهر يترك داره كما جعله لا يستطيع
الصفحه ٤٠١ : إلى" كورشيرد" إلى"
كجمور" وقد أشعل النيران فى الولاية وقد جرى ذكر هذا المجلد الأول من الكتاب
، وحضر من
الصفحه ٤١٥ :
عليه حسبما أشاع
الناس عنه وكان يوجد رجل يدعى بالأمير" أبو شجاع" وهو أمير فى"
ايزآباد" والذى كان قد
الصفحه ٤١٨ :
ـ يا من قدومك
ورحيلك مثل السيل ، يا من توهجت كالنار وأحرقت العالم فى عجلة
ـ ومررت كريح
عاتية لم
الصفحه ٤٢٠ : إلى حضرته ، وكان يقول إن الأشراف والأعيان حاضرون فى البلاط فإذا لم تكن
لديه الرغبة فى الذهاب إلى مجلس
الصفحه ٤٤٧ :
ـ ولكل منهم عجز
لا يستطيع مائة مطرز أن يخيط لها غطاء يكسوها ولو بمائة من من النسيج.
ويقول آخر فى
الصفحه ٤٥١ :
ـ إن كل رئيس لا
يكون على قمة رضاك ، لتكن رأسه بلا جسد مثل رأس" زردستان" وفر فى أعقاب
ذلك ابن جمال
الصفحه ٤٥٦ :
الصيد قراسنقر مع
جمال حسن القزوينى ، وشيد وبعث بهم إلى منطقة دولاب فى الرى وجرى القضاء أن عماد