الصفحه ١١٥ : أنه حصل على عرش وتاج أبيه
بمعارضة كثير من أقاربه وأخوته ، وقد ذكرت هنا فى عبارة موجزة حكاية الجماعة
الصفحه ١١٩ :
بأيمانكم يوم
الصباح صوارم
لها من دماء
الدارعين صبوح
لجندك فى
الصفحه ١٢٥ : لإيراد عليهم فدك وخيبر عش الملك فيها درج طائره ووطن
الجود منها خرج سائرة فناءه موسم العفاة وخزائنه نهب
الصفحه ١٢٦ : طبرستان عمرها الله فى أى وقت من يذكر من العلماء والصدور
سائلا إيانا ، لذلك لم نر المصلحة إلا فى الصمت وإلا
الصفحه ١٢٧ : ونواحى فرقان وكان يأتى من مصر والشام وبلاد العرب فى كل عام ثلاثة آلاف
علوى وكان الجميع يأخذون منه نفقات
الصفحه ١٦٤ :
فزادوا على لقب
جيل بن جيلان فرشواذ جرشاه فلما انقضت فترة سقط أذر ولاش من على الجواد فى ميدان
الصفحه ٢١٦ :
وضعه هكذا وأمر بهدم قلاع آمل وسارى وأقام القلاع فى" قوهستان" ولم يدع
شخص قط فى كل الممالك أن ينشغل
الصفحه ٢٣٣ :
الخبر إلى على بن
أوس فلم يهدأ بمكان قط فى تلك الليلة ما لم يصل إلى" محمد بن أوس" وقام
سادة تلك
الصفحه ٢٣٨ : " إن من الأفضل أن تأمرنا بأن نضرب مشاة" الإصفهبد
قارن" ونأسرهم وعندئذ فلن يكون فى مقدور الفرسان عمل شى
الصفحه ٢٦٢ :
أستطيع أن أذهب
إلى هناك والبقاء هنا أولى أيضا وطلب ابنة حمويه بن على ولبث فى بخارى حتى آخر
عمره
الصفحه ٢٧٣ : ء ، وأخذ البيعة من آمل ونواحيها ، ويقول الأخطل الشاعر
فى مدح الحسن بن القاسم فى هذه المعركة :
وأتيت
الصفحه ٢٨٥ : الجيش
باستثناء عدد قليل من أفراده جاءوا لطلب الأمان ، وأقام السادة فى جرجان وصادروا
الأموال وأعطوا
الصفحه ٢٩١ : وشهامته وشجاعته
واتفقوا على أنه لم يكن له ثان فى عهده من بين السادة الطالبية فى الجلادة والقوة
وكان قد ولى
الصفحه ٢٩٥ : نصر بن أحمد فى قوهستان فلم يقو نصر على الخروج بأى وجه من الوجوه
وضيق عليه المؤن فأرسل إلى الداعى رسولا
الصفحه ٣١٢ :
أن أمر آل سامان
فى زوال يوما بعد يوم وأن الوهم والانهيار يلحق بهم من كل ركن وطرف ، وأن توقع علو