الصفحه ٤١٧ : بكلمة على لسانه فكان يأمر بإحضاره وقتله ، وكان لديه فى القصر على الدوام
بين ثلاثمائة وأربعمائة غلام أمرد
الصفحه ٤٢٨ : جواب قط ، حتى وصل" إستندار"
فشاوره بماذا يجيب الرسول فى هذا الأمر ؛ فقال" إستندار" قل : للأمير
المؤيد
الصفحه ٤٣٤ : " جرجان" لاستقبالها وعقدت الزينات ،
وأقيمت الاستراحات فى جميع الولايات وعاش أهل" طبرستان" شهر بأكمله فى
الصفحه ٤٤٥ :
ورحل وظل فى سفره
حتى وصل" آمل" ، وفى ذلك الصيف" ذهب إلى زارم" وكان يشعر
بالضيق من أبناء الإصفهبد
الصفحه ٤٦٣ :
فى القلعة"
الإصفهبد حسن كور بن أبى جعفر" قائد دماوند و" قطب الدين برسق"
صاحب إقطاع و" يمه
الصفحه ٤٧٣ :
من التحف من قلعة
كوزا وأرسلها هدية لعليشاه وأعاده وصار فى مشيعين حتى حدود تريجه ، ثم جاء إلى هج
الصفحه ٥ :
تقديم
مما لا شك فيه أن
نمط الكتابة التاريخية ذات الاتجاه المحلى الذى يهتم بالمدن والأقاليم من
الصفحه ١٢ :
هذه النسخ ولا
توجد فى النسخة (ألف) أضافها آخرون على هذا الكتاب ، وربما يكون هذا التصرف من
الشخص
الصفحه ٢٣ : معناها إلا لمن بلغ الغاية فى علم البلاغة ، حيث كان
غرضه الفصاحة فى العبارة والتأنق فى الاستعارات ، وليس
الصفحه ٢٩ :
دع مسلك السفلة
إلى المواضع العلية فانصرف عن هذا الرأى ، ومعنى ذلك أنه فى الحقيقة قد اختصت أمم
كل
الصفحه ٣٩ :
والثالث : بين
أخوة الدنيا بين الخلائق فى الدنيا حين يظلم بعضهم البعض وقد استن السلطان فى هذه
الصفحه ٦١ : بابك» وأحصى من فضائل أردشير كثيرا حتى وصل فى كلامه
إلى ما وقع فى عام قحط حين كتب الرعايا إليه قصة يشكون
الصفحه ٦٩ :
وذات يوم تجمعت
نساء عفيفات بالحجرات ، وكانت فى اثنتى عشرة مجرة لكى تطلب من الجميع شيئا يسد
الجوع
الصفحه ٧١ :
الغفارى رضى الله عنه كتب إليه ، فأرسل لى من طرائف العلم شيئا فكتب فى الجواب
أرأيت شخصا فى الدنيا قد أسا
الصفحه ٧٩ : الخوف وضاقت قيمة الصبر بالعقل
فعزفت على أوتار المشورة ،
شفانى إن فشيت
سرى فى الهوى