الصفحه ٢٨٦ : وحيدا إلى بسطام ، وتفرق معظم جنده فى جاجرم وإسفراين.
" أحوال
الداعى بعد خلاصه وأحداثه مع أبناء الناصر
الصفحه ٣٠٦ :
* لك قصر معمور
أفلا تدرى خبرا عن طاق كسرى وأنه رمز الخراب.
* أنت تقرأ فى
الكتب وتعلم أن الموت
الصفحه ٣١٤ :
فى هذا البؤس
أنفسهم الشريفة بأكل بلغة ، فكانوا يسدون المجاعة بما كان يتيسر لهم وانتقل الجند
من
الصفحه ٣١٥ : الهزيمة والحسرة ولم يستقر الأمر للإصفهبد شهريار فى
ولايته.
تحالف مجد الدولة
وقابوس وإخراج نصر من قومش
الصفحه ٣٢٠ :
، والفريدة التى كانت زهرة فى سماء السلطنة ، وزوجها من ملك المعالى تلك الزهرة
التى لا تعيش إلا فى قمة الفلك
الصفحه ٣٢٢ : للمتمردين على حكم والده ، ولكن تم استدعاؤه
لوشاية ألحقت به فوصل إلى" إستراباد" فى بلاط أبيه ، وبرهن على برا
الصفحه ٣٣٦ :
" أحداث قتال
الإصفهبد شهريار مع سنقر"
أرسل السلطان فى
عام خمسمائة من هجرة الرسول عليه الصلاة
الصفحه ٣٥٤ :
منزله الذى كانت تقيم فيه عمه السلطان ولبث هناك ولما علم على بار بذلك عاد وحضر
إلى سارى وحضر جميع الأمرا
الصفحه ٣٦١ : إلى جرجان ونزل فى القصر وأرسل كجمج بن غازى إلى محمد الحبشى فى دهستان
حيث قال له ابعث بهرام إلى وأن لا
الصفحه ٣٦٨ : فسقطوا
جميعا فى الكمين وقتلوا ووقع فى الأسر كل من محمد كجكنة وقوشة ومومن كور ومحمد
يلمه وسليمان ومائة شخص
الصفحه ٣٧٢ :
شيئا فقالأن غرض
العبد هو أن أقدم المعذرة على ذلك وكان يرغش وإلى الدامفان وكان الإصفهبد فى قلعة
الصفحه ٣٩٩ : مزربان على يد أبنه باحرب ، وتفصيل هذا الأمر هو أنه قدم منوجهر
الاخلاص والوفاء فى خدمة الإصفهبد وكان يبذل
الصفحه ٤٠٠ :
قدرة على حمل هذا الأمر وبدت الغيرة والحسد وما كان فيه من حماقة طبيعية وإهمال
والده له ، ولم يكن يدرك
الصفحه ٤٠٣ : وعاد فى الحال ولكن أعوانه قد
تفرقوا جميعا حتى بلغوا" زرام" و" أجوررود" فانهارت إحكامات
الحصار وبعثوا
الصفحه ٤١٤ :
أى مخلوق فى
معسكر" الإصفهبد" أن يخلد للراحة والاسترخاء من جراء الإعداد لهذا الأمر
، وأرسل بالأعيان