الصفحه ١٢٨ :
لقد سقطت فى
موجة من دمع العين
تجعل الخيال يمر
اتجاه وسادتى بجهد جهيد
فخلصنى
الصفحه ١٣٥ : المكان ولم تأتى شجرة إلى
هنا ولم تدل بشهادتها :
يا أعدل الناس
إلا فى معاملتى
فيك
الصفحه ١٤٠ :
" محمد بن
جرير بن رستم السروى"
كان فقيها ومتكلما
وصاحب حديث ومعنيا بالبحث فى مذهب أهل البيت
الصفحه ١٥٩ :
بجيش جرار واشتبك
معه فى قتال وأنزل به الهزيمة فى وقت قصير ، ثم عبر النهر وحمل غنائم طائلة وعين
على
الصفحه ١٧٤ : قد سلمت تلك الرسالة ل" عمر بن عبد العزيز"
فأمر بأن تعرض عليه الغنائم التى دونت بها فقال كان الحال فى
الصفحه ١٨١ :
أكثر وإذا ما
تناول الشراب فى مكان آخر فإنه كان يركب ثملا ويأتى إليها مدعيا أنه ذاهب للصيد ،
أما
الصفحه ١٨٨ :
الولاية كان ينفقه
على إقامة العمارة ، وقضى فترة حياته هناك فى رفق ومجاملة مع أهل تلك الولاية ،
حتى
الصفحه ١٩٣ :
بوق والدق على
الطبال ، ويشرع الأربعة آلاف فارس فى تقطيع الأشجار ونفعل هذا حتى لا يخرج أحد
منهم
الصفحه ١٩٦ : ، وكانت توجد امرأة جميلة فى" كلار" أخذوها لتفسده ؛
وألقى بزوجته فى النهر فأغرقها الماء فقام نائب" عبد الله
الصفحه ٢٠٥ :
أمير المؤمنين (١) وخليفة المسلمين أخوه وأمره فى هذه الساعة أنفذ من القضاء
والقدر فى كل" العراقين
الصفحه ٢٠٦ :
تقرأه ، وروى
عن" نضر بن شمبل" أنه قال ذهبت فى ليلة من الليالى إلى"
المأمون" مرتديا ثوبا باليا فقال
الصفحه ٢٢٤ : من العرب وأن ننقل الملك وشؤون العالم إلى
الأسرة الكسروية ولقد أبلغنى أول أمس رسول أفشين فى الموضع
الصفحه ٢٤١ :
الله القاضى" أما الرسولان فقد أمسكا بهما فى السفينة وأمر الحسن بشنقهما
وكان هذا النصر فى يوم الخميس
الصفحه ٢٤٥ : " والمهزومين حتى حدود" جرجان" ويأس"
سليمان" من" طبرستان" ونزل فى خراسان وخضعت الولاية للسيد"
الحسن بن زيد" ومن
الصفحه ٢٧٢ :
ولما أرى
رجالا تضرب
أعناقها
وأخرى مصفدة فى
البنود
والقد أحكم