الصفحه ٣٠١ : حسن بن فيروزان على سارى ومضى هو إلى وشمكير وانضما معا فى إسحاق أباد
ونظموا صفوفهم فى مواجهة الجيش فى
الصفحه ٣٠٣ : وبعث بالديلم إلى قلعته ، وظل فى طبرستان إلى أن
قام نوح بن نصر بإمداد قراكتين بثلاثين ألف فارس وأرسله مع
الصفحه ٣١٣ :
الدولة قوية وتقضى أن تواليه والقيام بمصالح ملكه ولا تدخر جهدا فى عونهم
ومساعدتهم وإذا عزمت على هذا الأمر
الصفحه ٣٣٢ :
فى عام ٤٧١ واستولى ابن اخيه ألب أرسلان غازى على خراسان والعراق وكرمان وفارس
والأهواز وسيستان وطبرستان
الصفحه ٣٤١ :
عال كان قد شيده
الملك سعيد فى آمل ، فأقاموا معسكرا وأنا رأيت قصر كوشك جاولى وقد هدمه الملك
أردشير
الصفحه ٣٤٢ :
الممكن فى الأحكام
بمصالحك وفق ما تشتهيه ، وكان إسماعيل الحبشى قد قتل فى جرجان آنذاك واختار جيشا
الصفحه ٣٧٥ : أصابها المرض فأوصت وصيتها قائلة لقد ابرأت ذمة الإصفهبد
من المهر وأن يشترى لأجلى قصرا بذلك الذى فى
الصفحه ٣٧٨ :
والمعارف والسادات إلى الإصفهبد وقالوا بأن الثقة فى هذه الحالة هو أن يقوم الرسل
بخطبة ابنة الإصفهبد لشهريار
الصفحه ٣٨١ : أيضا ، وأسلم الروح فى نفس ذلك
المكان فى مدينة سارى فى القصر الذى قد أقامه كل من حسام الدولة شهريار بن
الصفحه ٣٩٧ : ، وعند ما وصل كل منهما ، إلى مكان جاء إستندار كيكاوس
إلى آمل وأشعل النيران فى قصر الإصفهبد فى" قراكلادة
الصفحه ٤٠٥ :
والذى كن يوافق
نوروز الفرس وامر الجند بالسعى لكسب أرزاقهم وقد مرض فى هذا الشهر ومضى إلى
قرية
الصفحه ٤٢٤ :
القلعة ، وكان
سبعة آلاف رجل من الخاصة مكتوبة أسمائهم فى الجريدة على الباب الخاص ومفصلة على
هذا
الصفحه ٤٤٨ :
ويقول فى شأنه تاج
آبى :
ـ لا أشترى حديقة
ولا بستانا بدونك ، ولا أجالس أحبابا ولا أعاقر شرابا
الصفحه ٤٥٨ : كان هو قد استولى على القلعة وكان" طوغاج" مريضا فحملوه على نعش
فى نفس اليوم إلى خارج القلعة ، إلى أن
الصفحه ٤٦٧ :
إلى الشاه أردشير
فى" تميشه" فاعتنى به الشاه ورد إليه جواريه مع كل متعلقاته التى كانت
قد نهبت وعين