الصفحه ٨٦ :
طيلة حياة مهر
فيروز ، فلما توفى وجلس مكانه خسروا توسع فى إقامة العمائر وشيد قصورا خارج الخندق
الصفحه ١١٠ :
من ابن رسول
الله وابن وصيه
إلى مدغل فى
عقدة الدين ناصب
نشا
الصفحه ١٢٣ : بلغ مقر عزه بالسلامة ، وسيأتى فى المجلد الثالث
إن شاء الله وحده تفصيل حقوق نعمه ورعايته للسلطان طغرل
الصفحه ١٢٤ :
حرم الرسول وهم
الحسينيون بالتشيع ويجحد فضلهم ويرتع فى أعراضهم ، وينكر نبلهم ولم يبق فى خراسان
الصفحه ١٣٣ : » وكتاب «التاريخ» ويعتقد الخلائق فى مذهبه
وطريقته ، والعلماء متفقون أنه لم يكن مثله فى أى طائفة ومسطور فى
الصفحه ١٦٨ : البدعة كان هو" عروة بن أدية" وذلك فى وجه الأشعث بن
قيس ، وقال : ما هذه الدنية؟ وما هذا التحكيم؟ أشرط أوثق
الصفحه ١٩٧ :
يقع بينهما مباشرة (١) فوقعت عباسة فى عشق جعفر ولم يكن لديها القدرة على الكتمان
والصبر فكتبت بهذا الشعر
الصفحه ٢٠١ : أن دخل" هارون" إلى بيت" عباسة"
وظللت أنا وجعفر جالسين فى الحراقة وقمت بآداب خدمته على نحو ما فعلت مع
الصفحه ٢٣٢ : " قوهستان" و"
العراق" و" فرشواذ جر" ، وكانوا يقيمون متخفيين فى كل ناصية إلى أن
ضاق أهل" دارفو وليرا" من ظلم
الصفحه ٢٤٦ :
وجاء إلى"
سارى" ووصل" الحسن بن زيد" فى غرة ربيع الأول وأمر بأن يركب الجيش
ليمض إلى محاربة
الصفحه ٢٥٢ : أخو زوجته
فانقسم ظهره لفجيعته فيه حيث كان ذا مودة معه ومساندا له فانضم جيش السيد"
محمد" برمته إلى أبى
الصفحه ٢٥٦ : " بما
يحتاجه من مؤن.
" ذهاب محمد
بن زيد إلى الرى وأحداث رافع معه والزحف بالجيش إلى طبرستان"
فى شهر
الصفحه ٢٥٧ :
سلم القائد القلعة
إلى رافع نتيجة عجزه ، وجاء رافع حتى آمل فى طلب محمد ومضى محمد إلى كجو وأمر
الصفحه ٢٨١ :
ولبث أبو القاسم
فى آمل مدة سبعة أشهر حتى جمادى الآخرة ٣٠٧ وأخذ الخراج بالظلم والقهر وطلب اقتسام
الصفحه ٢٨٨ :
سبب محاربة سيمجور
(١) مع السيد أبى الحسين
عندما ظهرت فتن
وثورات آل سيمجور فى خراسان ، عاد سيمجور