الصفحه ٤٠٧ :
الإصفهبد فبعث بكل
الجند فى أثرة كما ركب هو أيضا وأخذ يقتفى أثرة عند ما بلغ قرية" زرام"
وكان معه
الصفحه ٤١٦ :
ذلك الهجوم وقتلوا
جميعا فى نفس المكان ، وحضر المؤيد إلى" سارى" فخربها وأشعل فيها
النيران ولم يترك
الصفحه ٤٢٦ :
الشهيد علاء الدولة نور الله قبره ولعن الله قتلته بالأعيان من مقره فى زارم إلى
البلاط فى سارى ، وكان
الصفحه ٤٣٨ :
متاع وثياب وما
يلزم للسفر بحيث بقى جيش" خوارزم" فى تعجب من كل ذلك ولم يكن فى ولايتهم
آنذاك مثل هذا
الصفحه ٤٣٩ :
برضى ومودة ،
واحتفظ بها سرا بحيث كلما كان" بهاء الدين" يجلس فى مجلس الشراب
مع" الإصفهبد" كان يقول
الصفحه ٤٦٤ :
حماقته ،
واتجه" بيستون" إلى ولاية" الملحد" فى" خرقان" فلم
يسمح" الملحد" له بأن يمضى إليه طلبا لرضا
الصفحه ٤٦٦ :
فأمسكوا ببعض جند
خوارزم ، وقتلوا البعض ونزل قلاجة سيرا على أقدامه إلى" إستندار"
ووضعه" بيستون" فى
الصفحه ١٤ : ء إيرانيون أو التى تخص"
إيران" والتى لم يكن من الممكن الحصول عليها فى مكان آخر قط ، لكل هذا فإن
النسخة (ألف
الصفحه ٢٧ :
الباب الأول
فى ترجمة كلام ابن المقفع
لقد قرأت أن
اسمه" كان عبد الله" وأباه اسمه" داذبه» ، وكان
الصفحه ٣٢ :
الأموال والمعاشرة
، ولم أترك ذلك فى قلبى ولست راغبا أن تكون لى صديقا قط ، وسأظل محبوسا فى الدنيا
الصفحه ٣٤ : العظيم
طائعا منقادا ، وقبل أعتابه الرفيعة وسلم التاج والعرش ، وقال ملك الملوك للموابدة
: لم يكن فى رأينا
الصفحه ٤٦ : والخدم والرؤساء
والأصدقاء والأعداء على السواء ، وسوف أقص عليك فى هذا الأمر حكاية عساك لم تكن قد
سمعتها
الصفحه ٦٥ : وحشمة الرجال فى أمرين صغيرين وأمرين كبيرين ،
هم اللسان والقلب والهمة والنفس والحب والأصل.
فكم
الصفحه ٦٧ :
، وكلاهما كان مساويا فى الجاه والمال ، انشغل المزنى بالزهد فى الدنيا ، وابن عبد
الحكيم تولى القضاء فى مصر
الصفحه ٨٤ :
بأصغر أبنائها إلى
زوجها وأخوانه حتى تستدعيهم فلما وصلوا سلموا على مهر فيروز فوجدوا فى ضيافته كل