الصفحه ٢٤٣ : وأن يجهر (ببسم الله الرحمن الرحيم) فى الصلاة وأن
يؤدوا القنوت فى صلاة الصبح ونص هذه الرسالة على هذا
الصفحه ٢٤٩ :
مسلم الخراسانى" على" جالوس" والذى كان من أتباعه ومضى هو
إلى" آمل" وذهب أهل" جالوس" فى الحال إلى
الصفحه ٢٥٣ : رقبته ولفوه فى ملاءة ودفنوه فى قبور المجوس وأرسل"
محمد بن زيد" الجيش إلى" الإصفهبد" فى" قوهستان" فشردوه
الصفحه ٢٦١ : بخارى فى يوم الجمعة الخامس من شوال عام سبع وثمانين ومائتين وجسده مدفون فى
جرجان بلا رأس معروف بقبر
الصفحه ٢٧٥ : الملك سوف يقتله فى أى لحظة ، فعقد النية
على تدبير حيلة ، فإذا تهاونت فسوف أهلك ، فأحضر أربعة غلمان
الصفحه ٢٨٩ :
يراجعها بنفسه ،
ووفق رأيه ، وكان يبالغ فى احترام وتوقير أهل العلم والفضل ، ولم يكن يأخذ الخراج
من
الصفحه ٣٠٧ :
ترجمة الجزء
الثانى من كتاب" تاريخ طبرستان" فى امتداد دولة آل وشمكير وآل بويه ومدة
استيلائهم على
الصفحه ٣١١ :
على ، وانضم لجيش
الأمير الرضى وهزم أبو على ، وأظهر الأمير السلطان محمود سبكتكين مهارة كبيرة فى
تلك
الصفحه ٣١٩ : بقوة الأشبال ، وبالإشفاق فى ظل
تأييد السلطان له حيث بعث إلى بلاط الخلافة من أعوان حضرته ، وتقرب إليه
الصفحه ٣٢١ :
واختفى وتشرد فى
العالم ، وأصبح ثانى فقيد قبيلة ثقيف وثالث القارظين (١) ، فلم يقف على أثر له ، وكان
الصفحه ٣٣٠ :
ـ فابن الجارية لا
يتأتى منه أمر ما ولو كان والده" شهريار".
ـ أسوق هذا فى
الشعر كثيرا ، فأنا
الصفحه ٣٦٣ :
سالمين وكان لفان
يحتسى الخمر بجواره ولم يعلم بالأمر ، وكان الملك مسعود قد نزل إلى جرجان فى قصر
شمس
الصفحه ٣٨٧ : به إلى مرو مع ألف رجل واتجه كل من كان فى مرو إلى بلاطة لمشاهدة طلعته
البهية وفروسيته وعظمته حتى إن
الصفحه ٣٩٨ :
إليهم فى" سركاوى رجة" وأقام الكمائن وهزم الإصفهبد علاء الدولة حسن
وجميع جيشه وشردهم وكان هناك جيلى يدعى
الصفحه ٤٠٤ : إننا سوف نقعد العزم على استخلاص ملك خرسان وبعث بالرسل إلى سنقر إينانج فى
الرى واتفق على أن يذوجة