الصفحه ٥٤ : إنما بين
عير مكة إلى ثورها من المدينة مثله حرام وإنما قيل هذه التأويلات لما لم يعرف
بالمدينة جبل يسمى
الصفحه ٩٥ :
عنها مصراع وأخذ من عرعر أو ساج ، ولما تزوج النبى صلىاللهعليهوسلم نساءه بنى لهن حجرات وهى تسعة
الصفحه ٩٦ : (١) : أدركت حجر أزواج النبى صلىاللهعليهوسلم من جريد النخل على أبوابها المسوح من شعر أسود فحضرت
كتاب (ق ٨٩
الصفحه ٩٨ :
الخشبة تحن إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم شوقا إليه لمكانه من الله عزوجل فأنتم أحق أن تشتاقوا
الصفحه ١٥٥ :
أربعين بيتا ، وفيه بئر ، وفيها اثنين عظيم يمنعهم البناء فيه إلا أن
يذبحوا عنده وهو بالقرب من مسجد
الصفحه ١٩٨ : فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ
الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً)(١) وقد جئتك مستغفرا من
الصفحه ٢٩ : كلام ربى» فيأتونه ويقولون له : قوم الرجل
أعلم به ، حتى لقى فى بعض السنين عند العقبة نفرا من الأوس
الصفحه ٥٥ :
وأما عير فهو
الجبل الكبير الذى من جهة قبلة المدينة ، واختلف فى صعيد حرم المدينة وشجرها
ومذهبنا أنه
الصفحه ٨٤ : الله صلىاللهعليهوسلم فدعا بإناء من ماء فتفل فيه ثم دعا بما شاء الله تعالى
أن يدعو به ثم نضح ذلك الما
الصفحه ٨٥ :
أبقيت من حرب قريش شيئا فأبقنى لها ، اللهم إن كنت (ق ٧٥) وضعت الحرب بيننا
وبينهم فاجعله لى شهادة
الصفحه ٩٩ :
فسمعه من يليه. فقال النبى صلىاللهعليهوسلم : قد فعلت ثم قال اختار دار البقاء على دار الفنا
الصفحه ١١٤ :
ذكر زيادة المهدى
وذلك أنه لما
ولى الخلافة آخر ذى الحجة من سنة ثمان وخمسين ومائة ، شرع فى بنا
الصفحه ١٤١ :
قال الشيخ جمال
الدين : وأما الطريق العظمى فهى طريق الناس اليوم من باب المدينة إلى المصلى وهو
الذى
الصفحه ١٥٦ :
وعنده فى القبة
ثلاثة قبور وقدامها إلى القبلة ثلاثة أخرى على يمين الداخل من الباب ، على أحد تلك
الصفحه ١٧٦ :
كان عكس ما حجره وجعله من الناحية الشرقية والصق الدرابزين بالحجرة مما يلى
الروضة لكان أخف إذ