الصفحه ٢٦ : يبرح حتى يخرج من
بها من اليهود ويذلهم أو يصيرهم تحت أيدى الأوس والخزرج فسار وأظهر أنه يريد اليمن
حتى
الصفحه ٦٤ : وذرعتها
فكان طولها سبعة أذرع شافة منها ذراعان ماء وعرضها عشرة أذرع.
قال المطرى :
هى شرقى قباء إلى جهة
الصفحه ١٢٠ :
فى سنة اربع وثلاثين وسبعمائة بعد تواتر أمطار عظيمة وعلا الماء من جنبى
السد من دونه مما يلى جبل عين
الصفحه ١٢٥ :
الإمام الناصر لدين الله للوضوء فى سنة تسعين وخمسمائة كما تقدم.
ومما يلى
المغرب ثمانية أبواب : منها
الصفحه ١٤٩ :
قال المطرى :
وكانت دار بنى بياضة فيما بين دار بنى سالم بن عوف من الخزرج بوادى رانونا عند
مسجد
الصفحه ١٥٢ :
منه اليوم إلا عقد الباب ، صلى فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعن يمين الطريق إذا كنت بهذا
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم بوادى العقيق يقول : «أتانى الليلة آت من ربى ..»
الحديث ، وكان عبد الله بن عمر رضى الله عنهما ينيخ
الصفحه ٦٦ :
: وهذه البئر اليوم بعيدة عن المدينة جدا وعندها بناء من حجارة خراب قيل انه كان
دار اليهودية وحولها مزارع
الصفحه ١٦٣ : يتخيل موت المختار صلىاللهعليهوسلم.
ولما كان عثمان
رضى الله عنه اتقان الفصاحة وله فى القول على من
الصفحه ١٨٢ : يعنى من السنن الواجبة ومن كلام
العبدى المالكى فى شرح الرسالة أن المشى إلى المدينة لزيارة قبر النبى
الصفحه ١٩٢ :
ما وفقه فإن خاف فوت المكتوبة بدأ بها وكفته عن تحية المسجد ثم ينهض إلى
القبر الشريف المقدس من ناحية
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوسلم ويدعوا لنفسه ولمن احب بما احب.
قال قاضى
القضاة عز الدين ابن جماعة : ما ذكروه من العود ومن التقدم
الصفحه ٣٣ : جبريل من يهاجر معى؟ قال أبو بكر ، وهو يلى
أمتك من بعدك لأنه افضل أمتك» (٢).
وفى صحيح
البخارى (٣) من
الصفحه ٣٦ : عندها شيئا من ذلك
وإذا القوم مرملون مسنتون.
فقالت لو كان
عندنا فى بيتى ما أعوزكم القرى ، فنظر النبى
الصفحه ٣٧ :
معبد والشاة عازب حيال ولا حلوب فى البيت قالت : لا والله إلا أنه مر بنا
رجل مبارك كان من حديثه كيت