الصفحه ١٦٩ : فى المنام فقلت له يا
أمير المؤمنين (ق ٢١٠) من أين أقبلت؟ قال من حضرة ربى عزوجل فسألته ماذا فعل الله
الصفحه ٤٥ :
عليهالسلام أن يأتيه بالقبضة البيضاء التى هى قلب الأرض وبهاؤها
ونورها ليخلق منها محمدا
الصفحه ٦٢ :
قال المطرى :
البئر غربى مسجد قباء فى حديقة الاشراف الكبرى من بنى الحسين ابن على بن أبى طالب
رضى
الصفحه ٦٣ :
قال (ق ٤٧) المحب بن النجار : وماؤها عذب طيب ولونه صاف أبيض وريحه كذلك
ويستقى منها كثيرا. قال
الصفحه ٦٥ :
وغيره من صلحاء اليمن إذا جاءوها للتبرك إنما يقصدون الكبرى ، والحديقة
التى فيها وقف على الفقرا
الصفحه ١١٧ : ظهر بالمدينة دوى عظيم ثم زلازل رجفت منها المدينة والحيطان
ساعة بعد ساعة وكان بين اليوم والليلة أربع
الصفحه ١٤٤ :
ومسجد لجهينة ولمن هاجر من بلى.
عن خارجة بن
الحارث بن رافع عن أبيه عن جده قال : جاء رسول الله
الصفحه ٤٤ : عليه الصلاة والسلام : وعليك السلام يا كعبة الله ما حال أمتى؟
فتقول يا محمد : أما من وفد إلى من أمتك
الصفحه ٨٦ :
ذكر قتل بنى قريظة
بالمدينة الشريفة
قال ابن إسحاق
: ولما انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ١٢٩ : مرات فى ليلة واحدة وهو يقول له فى كل واحدة منها
يا محمود انقذنى من هذين الشخصين الأشقرين (ق ١٤٨) اتجاهه
الصفحه ١٥٣ :
بالدبة دبة المستعجلة من المضيق واستقى له من بئر الشعبة الصابة أسفل من
الدبة فهو لا يفارقها الما
الصفحه ١٧٤ : الجدار
وجعلوا فيه كوة فلما فرغوا منه وربعوه دخل مزاحم مولى عمر رضى الله تعالى عنهما
فقم ما سقط على القبر
الصفحه ١٨١ : ، وإثبات حياته وبقاء حرمته صلىاللهعليهوسلم بعد وفاته ، وذكر ما رؤى فى الحجرة الشريفة من العجائب
وشوهد
الصفحه ١٨٣ :
وفى لفظ «من
جاءنى زائرا لم تترعه حاجة إلا زيارتى كان حقا على أن أكون له شفيعا يوم القيامة»
كذا فى
الصفحه ٢٥ :
ارضهم ، وقيل أرسل عليهم ماء أحمر فخرب السد وتمزق من سلم منهم فى البلاد.
وكان السد
فرسخا فى فرسخ