الصفحه ٧٧ : أنهم دبروا أدهانا ادهنوا بها عند موتهم فمنعهم
من البلاء.
قال هرمس : وقد
أمرت من يفعل فى ذلك إذا أنا
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوسلم أخبرها أنها أول أهله لحوقا به فكان كذلك ، وقبض صلىاللهعليهوسلم عن مائة ألف وأربعة وعشرين الفا
الصفحه ١٣٧ : بنى قريظة وهو
شمالى باب الحديقة وطوله نحو من خمسة وأربعون ذراعا وعرضه كذلك ، وبقى أثره إلى
العشر الأول
الصفحه ٨٣ :
اعلم أن النبى صلىاللهعليهوسلم قد عقد حلفا بين بنى النضير من اليهود وبين بنى عامر ،
فعدا عمرو
الصفحه ١٩١ :
ولما رأينا
رسم من لم يدع لنا
فوادا
العرفان الرسوم لها فلا
الصفحه ٢٠٠ : .
وحسبنا الله
ونعم الوكيل والحمد لله وحده.
وكان الفراغ من
هذا الكتاب المبارك فى أول شهر ذى الحجة الحرام
الصفحه ٦١ : شرب منها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبصق فيها إلا ان أكثرها لا يعرف اليوم فلا حاجة الى
ذكره ، ونذكر
الصفحه ١٥٠ :
ذكر المساجد التى صلى فيها صلىاللهعليهوسلم
بين مكة والمدينة
منها مسجد ذى
الحليفة وهو محرم
الصفحه ١٨٤ : يجب دخوله فى عموم من
تناله الشفاعة وفائدة ذلك البشرى بأنه يموت مسلما ، وعلى هذا التقرير الثالث يجب
الصفحه ١٩٩ :
من بين سائر ولد آدم والمجىء إليه بعد موته تجديد لتأكيد التوسل به إلى
الله تعالى وقت الحاجة.
وقد
الصفحه ٣٥ : هجرته صلىاللهعليهوسلم يوم الاثنين لثلاث خلون من شهر ربيع الأول وقيل كانت
آخر ليلة من صفر ، وعمره إذ
الصفحه ١٦٦ :
جمادى الأولى حكاه الحاكم ، وقيل يوم الاثنين لليلتين بقيتا من جمادى
الآخرة.
كانت خلافته
سنتين
الصفحه ٥١ :
وفى صحيح مسلم «من
أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسى» واللابة الخرة (والخرة
الصفحه ١٠١ : سعد وقد تماروا فى المنبر من أى عود هو فقال :
أما والله إنى لأعرف من أى عود هو ومن عمله (ق ٩٧) ورأيت
الصفحه ١٤٥ : وقيل خدرة أم أبجر
والأول أشهر وهم بطن من الأنصار وأبجر بفتح الهمزة والجيم وسكون الباء الموحدة.
عن