الصفحه ١٣٨ :
ومنها :
مسجد الجمعة
وهو الذى أدرك
فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة الجمعة بعد أن أسس مسجد
الصفحه ١٤٢ : العلماء أن من صلى فى كنيسة أو سعة على موضع طاهر جاز.
وذكر أبو داود
عن عثمان بن العاص : أن النبى
الصفحه ١٧١ : حتى هلكت عائشة رضى الله تعالى
عنها.
وقيل كان الناس
يأخذون من تراب قبر النبى صلىاللهعليهوسلم فأمرت
الصفحه ١٧٧ :
وسأل النبى صلىاللهعليهوسلم إمساك المرض عنه بقدر ما يبصر ويخرج ونزل بحبال من بين
السقفين ومعه
الصفحه ٤٠ : عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم الودائع التى كانت عنده للناس حتى إذا فرغ منها لحق
برسول الله فنزل معه
الصفحه ٧٢ : مصعب. فقال الملك : لست مصعبا فعلم
انه ملك.
الرابع : شماس
بن عثمان الشريد القرشى حمل من بين القتلى إلى
الصفحه ١٢٤ :
باليازكوجية ، وعمل فيها مشهدا نقل إليه من الشام بعد موته ، والطريق إلى
البقيع بينها وبين دار عثمان
الصفحه ١٦٨ :
تولى الخلافة
سنة ثلاثة عشرة من الهجرة لثمان بقين من جمادى الآخرة وقيل بويع له فى رجب وقيل فى
ذى
الصفحه ١٩٣ : إلى قول من زعم أنه موضع لهواه الذى أراده.
قال الحافظ محب
الدين : وعلامة الوقوف تجاه الوجه الكريم
الصفحه ١٩٤ : ينظر إلى من
يأتى للسلام على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فمرة يبتسم فى وجه المسلم ومرة لا ينظر إلى أحد
الصفحه ٥ : الباقى على مر عصور الزمان ، وتتمتع الأمة
الإسلامية بثراء هذه الكنوز ، والمدينة المنورة من المدن التى ذكرت
الصفحه ٨٧ :
خلاد بن سويد من الحصن فقتلته يوم قتال بنى قريظة فقتلها به النبى صلىاللهعليهوسلم ، وأخبر
الصفحه ١٠٨ : الله صلىاللهعليهوسلم من الزيادة فقدم عمر رضى الله تعالى عنه فى موضع عيدان
المقصورة ، وكان صاحب
الصفحه ١٠٩ : ذى الحليفة لكان منه.
وأدخل عمر رضى
الله تعالى عنه فى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى هذه
الصفحه ٩ :
كانت هذه لمحة
سريعة عن المؤلف وحياته.
وقد قمت بتصوير
المخطوطة من معهد المخطوطات العربية بالقاهرة