الصفحه ١٨٥ : دليل واضح.
وقد ذهب إلى ما
ذكرنا دليله وأوضحنا حجته جماعة من أهل العلم وصرحوا به منهم الإمام البيهقى
الصفحه ١٨٨ : يبرح سعيد بن المسيب المسجد وكان لا
يعرف وقت الصلاة إلا بهمهمة يسمعها من قبر النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨ : ء لاشراف مكة وله فصاحة عظيمة
يعرف ذلك من اطلع على مؤلفه الذى سماه «البرق اليمانى فى الفتح العثمانى» وهو
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوسلم الى المدينة هى من بعض معرفة دلائل صفات (ق ١٣) نعوته
فى الكتب الإلهية ، وقد نطقت الأخبار بأن
الصفحه ٣٢ :
العرب ، ولكنه صارف إليك ذلك عن غير يقين من معك ، ثم أمر لكل واحد من قومه بجائزة
وأجاز عبد المطلب
الصفحه ٤٦ : ؟ قال : زهاء ألف عام.
ووادى النمل هو
وادى السديرة بأرض الطائف من أرض الحجاز ، قاله كعب وقيل هو بالشام
الصفحه ٥٢ : والسباع ـ وآخر من يحشر منها راعيين من
مزينة يريدان المدينة ينغفا بغنمها فيجدانها وحشا حتى إذا بلغا ثنية
الصفحه ٦٠ :
وماتوا جميعهم به رضى الله عنهم وحملوا الى المدينة ودفنوا بالبقيع ، وكذلك
سكنى جماعة من التابعين
الصفحه ٧٦ : لى وكانت من العابدات قالت : ركبت يوما حتى (ق ٦٦) جئت
قبر حمزة فصليت ما شاء الله ولا فى الوادى من داع
الصفحه ١٣٤ : ، وعرضه كذلك وارتفاعه فى
السماء عشرون ذراعا ، وطول منارته من وسطه اثنان وعشرون ذراعا وعلى رأسها قبة نحو
الصفحه ١٧٥ : من الأبريم مكتوبا فيه سورة يس فعلقها نحو العامين ثم
جاءت من الخليفة ستارة فنفذت تلك المقدمة إلى مشهد
الصفحه ١٩٠ : رعاك
الله منى تحية
وبلغ سلامى
روح من طيبة حلا
وقف عند ذاك
القبر فى الروضة
الصفحه ٥٣ : .
قال المازرى (٢) : نقل بعض أهل العلم أن ذكر ثور هنا وهم من الراوى ،
لأن ثورا بمكة ، والصحيح ما بين عير
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يقبله منهما هبة حتى ابتاع منهما وبناه. وقيل لم
يأخذا له ثمنا وقيل اشتراه من بنى عفراء بعشرة
الصفحه ١٠٠ : وهى اليوم فى حاصل الحرم الشريف ثم توجه الى مكة فى أثناء السنة فرأى
أيضا ما يقع من الفتنة عند دخول