الصفحه ٦٠ :
وماتوا جميعهم به رضى الله عنهم وحملوا الى المدينة ودفنوا بالبقيع ، وكذلك
سكنى جماعة من التابعين
الصفحه ٧٣ :
فعل سعد بن الربيع فى الأحياء ام فى الاموات» فنظر رجل من الأنصار قيل هو
أبى ابن كعب فوجده جريحا فى
الصفحه ٧٦ : لى وكانت من العابدات قالت : ركبت يوما حتى (ق ٦٦) جئت
قبر حمزة فصليت ما شاء الله ولا فى الوادى من داع
الصفحه ١٢٦ : تسع عشرة بين طاقين
واسطوان ، وأما الأساطين غير التى فى الطيقان ففى القبلة ثمان وستون منها فى القبر
الصفحه ١٣٤ : ، وعرضه كذلك وارتفاعه فى
السماء عشرون ذراعا ، وطول منارته من وسطه اثنان وعشرون ذراعا وعلى رأسها قبة نحو
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام.
قال الشيخ جمال
الدين : ومسجد القبلتين بعيد عن مسجد الفتح من جهة الغرب على رابية على شفير وادى
الصفحه ١٤٣ :
مسجد بنى زريق من الخزرج
وهو أول مسجد
قرئ فيه القرآن بالمدينة قبل هجرة النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٢ : المسلمون ليرون أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم مات شهيدا مع ما أكرمه الله تعالى به من النبوة.
توفى
الصفحه ١٧٥ : من الأبريم مكتوبا فيه سورة يس فعلقها نحو العامين ثم
جاءت من الخليفة ستارة فنفذت تلك المقدمة إلى مشهد
الصفحه ١٨٩ : ضجيعيه رضى الله تعالى عنهما فإذا توجه إلى
زيارة قبره الشريف صلىاللهعليهوسلم أكثر من الصلاة والتسليم
الصفحه ٣٤ :
من كان هاجر بأرض الحبشة إلى المدينة ، وكان أول من هاجر إلى الحبشة حاطب
بن عمرو (١) وقيل عبد الله
الصفحه ٤٧ : رضى
الله عنهما بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب رضى الله عنهم ، وقد كان نسيج وحده
وكان من عباد الله
الصفحه ٥٣ : .
قال المازرى (٢) : نقل بعض أهل العلم أن ذكر ثور هنا وهم من الراوى ،
لأن ثورا بمكة ، والصحيح ما بين عير
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يقبله منهما هبة حتى ابتاع منهما وبناه. وقيل لم
يأخذا له ثمنا وقيل اشتراه من بنى عفراء بعشرة
الصفحه ١٠٠ : وهى اليوم فى حاصل الحرم الشريف ثم توجه الى مكة فى أثناء السنة فرأى
أيضا ما يقع من الفتنة عند دخول