الصفحه ١١٣ : عنه ،
فقال أين بنياننا من بنيانكم. فقال أبان إنا بنيناه بناء المسجد وبنيتموه بناء
الكنائس.
قال
الصفحه ١١٤ :
ذكر زيادة المهدى
وذلك أنه لما
ولى الخلافة آخر ذى الحجة من سنة ثمان وخمسين ومائة ، شرع فى بنا
الصفحه ١٤١ :
قال الشيخ جمال
الدين : وأما الطريق العظمى فهى طريق الناس اليوم من باب المدينة إلى المصلى وهو
الذى
الصفحه ١٤٥ : وجزت عنه
وما بعد
النقاء الا المصلاه
وأما حاجز فهو
من غربى النقاء إلى منتهى
الصفحه ١٥٦ :
وعنده فى القبة
ثلاثة قبور وقدامها إلى القبلة ثلاثة أخرى على يمين الداخل من الباب ، على أحد تلك
الصفحه ١٦٧ :
التوراة قال اللهم لا ولكن أجد صفتك وحليتك وأنه قد فنى أجلك.
فلما كان من
الغد جاءه كعب فقال : ذهب
الصفحه ١٧٦ :
كان عكس ما حجره وجعله من الناحية الشرقية والصق الدرابزين بالحجرة مما يلى
الروضة لكان أخف إذ
الصفحه ١٨٥ : دليل واضح.
وقد ذهب إلى ما
ذكرنا دليله وأوضحنا حجته جماعة من أهل العلم وصرحوا به منهم الإمام البيهقى
الصفحه ١٨٨ : يبرح سعيد بن المسيب المسجد وكان لا
يعرف وقت الصلاة إلا بهمهمة يسمعها من قبر النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٥ : ذكرك الغافلون وصلى
عليك فى الأولين والآخرين أفضل وأكمل وأطيب ما صلى على أحد من خلقه أجمعين ، كما
الصفحه ٨ : ء لاشراف مكة وله فصاحة عظيمة
يعرف ذلك من اطلع على مؤلفه الذى سماه «البرق اليمانى فى الفتح العثمانى» وهو
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوسلم الى المدينة هى من بعض معرفة دلائل صفات (ق ١٣) نعوته
فى الكتب الإلهية ، وقد نطقت الأخبار بأن
الصفحه ٣٩ : .
قال البراء بن
عازب (١) : أول من قدم علينا المدينة مصعب بن عمير وابن أم مكتوم وكانا يقرئان
الناس ثم قدم
الصفحه ٤٦ : ؟ قال : زهاء ألف عام.
ووادى النمل هو
وادى السديرة بأرض الطائف من أرض الحجاز ، قاله كعب وقيل هو بالشام
الصفحه ٥٢ : والسباع ـ وآخر من يحشر منها راعيين من
مزينة يريدان المدينة ينغفا بغنمها فيجدانها وحشا حتى إذا بلغا ثنية