الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوسلم ويدعوا لنفسه ولمن احب بما احب.
قال قاضى
القضاة عز الدين ابن جماعة : ما ذكروه من العود ومن التقدم
الصفحه ٧ : رضى الله عنه على نسق ما فعله
من عمارة فى المدينة المنورة اى بنى بالحجارة المنحوتة والسوارى الضخمة وجعل
الصفحه ٢٢ :
وثلثى ذراع ، بذراع الملك ، وعاش ثلاثة آلاف سنة ، .... (١) واحدى بنات آدم لصلبه ، وهى أول من بغى
الصفحه ٣٣ : جبريل من يهاجر معى؟ قال أبو بكر ، وهو يلى
أمتك من بعدك لأنه افضل أمتك» (٢).
وفى صحيح
البخارى (٣) من
الصفحه ٣٥ : (١) قطعة من نطاقها فربطت به على فم الجراب فبذلك سميت ذات
النطاقين.
والنطاق أن
تأخذ المرأة فتشتمل به ثم
الصفحه ٣٦ : عندها شيئا من ذلك
وإذا القوم مرملون مسنتون.
فقالت لو كان
عندنا فى بيتى ما أعوزكم القرى ، فنظر النبى
الصفحه ٥٤ : إنما بين
عير مكة إلى ثورها من المدينة مثله حرام وإنما قيل هذه التأويلات لما لم يعرف
بالمدينة جبل يسمى
الصفحه ٧١ : بن حرب الحبشى مولى جبير بن مطعم (١) وذلك فى النصف من شوال يوم السبت على رأس اثنين وثلاثين
شهرا من
الصفحه ٧٨ : ثلاثة أميال ونصف وإلى أحد ما يقل بأربعة أميال ،
وكانت غزاة أحد فى السنة الثالثة من الهجرة.
قال الحافظ
الصفحه ٩٥ :
عنها مصراع وأخذ من عرعر أو ساج ، ولما تزوج النبى صلىاللهعليهوسلم نساءه بنى لهن حجرات وهى تسعة
الصفحه ٩٦ : (١) : أدركت حجر أزواج النبى صلىاللهعليهوسلم من جريد النخل على أبوابها المسوح من شعر أسود فحضرت
كتاب (ق ٨٩
الصفحه ٩٨ :
الخشبة تحن إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم شوقا إليه لمكانه من الله عزوجل فأنتم أحق أن تشتاقوا
الصفحه ١١٥ :
بين القبلة والصحن لاصقا حجارة من المربعة التى فى غربى المسجد إلى المربعة
التى فى شرقيه التى تلى
الصفحه ١٣٩ :
ومنها :
مسجد بنى (ق ١٥٩) معاوية بن مالك
ابن النجار بن الخزرج
عن عتيك بن
الحارث أنه قال : جا
الصفحه ١٤٠ :
ابن جعفر أخى الحسين العسكرى لآن آل شعيب بن جماز. ومنهم وصعيب بالقرب من
دار بنى الحارث بن الخزرج