الصفحه ١٤٩ :
قال المطرى :
وكانت دار بنى بياضة فيما بين دار بنى سالم بن عوف من الخزرج بوادى رانونا عند
مسجد
الصفحه ١٥٢ :
منه اليوم إلا عقد الباب ، صلى فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعن يمين الطريق إذا كنت بهذا
الصفحه ١٦٤ : عورتى إلا طمست عيناه
وسطعت منه صلىاللهعليهوسلم وديح لم يجدوا مثلها قط.
وكفن صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ١٩١ :
ولما رأينا
رسم من لم يدع لنا
فوادا
العرفان الرسوم لها فلا
الصفحه ٣٨ :
الزبير (١) فى ركب من المسلمين كانوا تجارا قافلين من الشام فكسا
الزبير رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم بوادى العقيق يقول : «أتانى الليلة آت من ربى ..»
الحديث ، وكان عبد الله بن عمر رضى الله عنهما ينيخ
الصفحه ٦١ : شرب منها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبصق فيها إلا ان أكثرها لا يعرف اليوم فلا حاجة الى
ذكره ، ونذكر
الصفحه ٦٦ :
: وهذه البئر اليوم بعيدة عن المدينة جدا وعندها بناء من حجارة خراب قيل انه كان
دار اليهودية وحولها مزارع
الصفحه ١٠٦ :
قال الحافظ محب
الدين : فبقيت سنة فى الخلفاء إلى اليوم يؤتى فى كل عام بسفط من عود يجمر به
المسجد
الصفحه ١٤٨ : بكر رضى الله تعالى عنه ، وولدت
أسماء عبد الله بن الزبير قبل نزولهم إلى المدينة ، فكان أول مولود ولد من
الصفحه ١٥٠ :
ذكر المساجد التى صلى فيها صلىاللهعليهوسلم
بين مكة والمدينة
منها مسجد ذى
الحليفة وهو محرم
الصفحه ١٦٣ : يتخيل موت المختار صلىاللهعليهوسلم.
ولما كان عثمان
رضى الله عنه اتقان الفصاحة وله فى القول على من
الصفحه ١٨٢ : يعنى من السنن الواجبة ومن كلام
العبدى المالكى فى شرح الرسالة أن المشى إلى المدينة لزيارة قبر النبى
الصفحه ١٨٤ : يجب دخوله فى عموم من
تناله الشفاعة وفائدة ذلك البشرى بأنه يموت مسلما ، وعلى هذا التقرير الثالث يجب
الصفحه ١٩٢ :
ما وفقه فإن خاف فوت المكتوبة بدأ بها وكفته عن تحية المسجد ثم ينهض إلى
القبر الشريف المقدس من ناحية