الصفحه ١٤٤ :
ومسجد لجهينة ولمن هاجر من بلى.
عن خارجة بن
الحارث بن رافع عن أبيه عن جده قال : جاء رسول الله
الصفحه ١٦٥ : من الصحابة رضوان الله
تعالى عليهم ، قاله أبو موسى ، وقال أيضا شهد مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم حجة
الصفحه ٤٤ : عليه الصلاة والسلام : وعليك السلام يا كعبة الله ما حال أمتى؟
فتقول يا محمد : أما من وفد إلى من أمتك
الصفحه ٤٨ : عنهم فلم أجد (ق ٣١) من يخبرنى عنهم ولم
أجد لهم أثرا فعلمت أنهم من الملائكة أو من مؤمنى الجن أو صالحى
الصفحه ٨٦ :
ذكر قتل بنى قريظة
بالمدينة الشريفة
قال ابن إسحاق
: ولما انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ١٣٧ :
رضى الله تعالى عنه بعزلاء المزادة ففتحت فسال الفضيح فيه فسمى مسجد الفضيح
والفضيح نوع من الخمر وهو
الصفحه ١٥٣ :
بالدبة دبة المستعجلة من المضيق واستقى له من بئر الشعبة الصابة أسفل من
الدبة فهو لا يفارقها الما
الصفحه ١٧٤ : الجدار
وجعلوا فيه كوة فلما فرغوا منه وربعوه دخل مزاحم مولى عمر رضى الله تعالى عنهما
فقم ما سقط على القبر
الصفحه ١٨١ : ، وإثبات حياته وبقاء حرمته صلىاللهعليهوسلم بعد وفاته ، وذكر ما رؤى فى الحجرة الشريفة من العجائب
وشوهد
الصفحه ١٨٣ :
وفى لفظ «من
جاءنى زائرا لم تترعه حاجة إلا زيارتى كان حقا على أن أكون له شفيعا يوم القيامة»
كذا فى
الصفحه ٢٥ :
ارضهم ، وقيل أرسل عليهم ماء أحمر فخرب السد وتمزق من سلم منهم فى البلاد.
وكان السد
فرسخا فى فرسخ
الصفحه ٢٦ : يبرح حتى يخرج من
بها من اليهود ويذلهم أو يصيرهم تحت أيدى الأوس والخزرج فسار وأظهر أنه يريد اليمن
حتى
الصفحه ٨٣ :
اعلم أن النبى صلىاللهعليهوسلم قد عقد حلفا بين بنى النضير من اليهود وبين بنى عامر ،
فعدا عمرو
الصفحه ١٢٠ :
فى سنة اربع وثلاثين وسبعمائة بعد تواتر أمطار عظيمة وعلا الماء من جنبى
السد من دونه مما يلى جبل عين
الصفحه ١٢٥ :
الإمام الناصر لدين الله للوضوء فى سنة تسعين وخمسمائة كما تقدم.
ومما يلى
المغرب ثمانية أبواب : منها