الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوسلم وكان الناس إذا رفعوا رءوسهم من السجود ينفضون أيديهم
فجىء بالحصباء من العقيق من هذه العرصة فبسط فى
الصفحه ١٢٧ :
إلى حذا الخوخة ، وثلاث سوار عن يساره من ناحية المنحرف ، ومنتهى طوله من قبلته
إلى مؤخره حذا تمام الرابع
الصفحه ١٨٧ :
ومنها أن حرمته
صلىاللهعليهوسلم واجبة حيا وميتا ولا شك أن الهجرة إليه كانت فى حياته
من أهم
الصفحه ٢٢٧ :
ما زلت أكله خبير ١٦٢
من زارنى بعد وفاتى ١٨٣
ما عليكم ٧٣
الصفحه ١١١ : عمر بن عبد العزيز على المدينة الشريفة أمره بالزيادة فى المسجد فاشترى عمر
ما حوله من المشرق والمغرب
الصفحه ١٥٤ :
وذكر ابن زبالة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين وصل إلى خيبر من رجوعه من الطائف نزل بين أهل
الصفحه ١٦٩ : فى المنام فقلت له يا
أمير المؤمنين (ق ٢١٠) من أين أقبلت؟ قال من حضرة ربى عزوجل فسألته ماذا فعل الله
الصفحه ٤٥ :
عليهالسلام أن يأتيه بالقبضة البيضاء التى هى قلب الأرض وبهاؤها
ونورها ليخلق منها محمدا
الصفحه ٦٢ :
قال المطرى :
البئر غربى مسجد قباء فى حديقة الاشراف الكبرى من بنى الحسين ابن على بن أبى طالب
رضى
الصفحه ٦٥ :
وغيره من صلحاء اليمن إذا جاءوها للتبرك إنما يقصدون الكبرى ، والحديقة
التى فيها وقف على الفقرا
الصفحه ٧٧ : أنهم دبروا أدهانا ادهنوا بها عند موتهم فمنعهم
من البلاء.
قال هرمس : وقد
أمرت من يفعل فى ذلك إذا أنا
الصفحه ١١٧ : ظهر بالمدينة دوى عظيم ثم زلازل رجفت منها المدينة والحيطان
ساعة بعد ساعة وكان بين اليوم والليلة أربع
الصفحه ١٢٢ :
المسجد وفتح لهم بابا فى الحائط القبلى يدخلون منه إلى المسجد ، ولم يزل
كذلك حتى عمل المهدى ابن
الصفحه ١٢٣ : وشمالها الطريق إلى باب جبريل عليهالسلام إلى باب المدينة الأول من عمل جمال الدين الأصبهانى ،
ومنه يخرج إلى
الصفحه ١٣٥ :
الذى هو اليوم عليه من بناء عمر بن عبد العزيز فتهدم ثم جدده الأمير سيف
الدين الحسينى بن أبى الهيجا