الصفحه ٧٩ :
(أَوَلَمَّا
أَصابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْها قُلْتُمْ أَنَّى هذا قُلْ هُوَ
مِنْ
الصفحه ٨٧ :
خلاد بن سويد من الحصن فقتلته يوم قتال بنى قريظة فقتلها به النبى صلىاللهعليهوسلم ، وأخبر
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوسلم ، وذكر مصلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الليل ، وذكر قصة الجذع ، وذكر منبر النبى
الصفحه ١٠٢ : هذا
الغلام الذى صنع المنبر اسمه مينا بياء ساكنة مثناه من أسفل بعدها نون ، وقال عمر
بن عبد العزيز رضى
الصفحه ١٠٤ : الخلفاء جدد المنبر واتخذوا
من بقايا أعواده أمشاطا وأن المنبر المحترق هو الذى جدده الخليفة المذكور وهو
الصفحه ١٠٨ : الله صلىاللهعليهوسلم من الزيادة فقدم عمر رضى الله تعالى عنه فى موضع عيدان
المقصورة ، وكان صاحب
الصفحه ١٠٩ : ذى الحليفة لكان منه.
وأدخل عمر رضى
الله تعالى عنه فى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى هذه
الصفحه ١١٦ : بالعمارة من أول سنة
خمس وخمسين وستمائة.
واستولى الحريق
على جميع سقوفه حتى لم يبق فيه خشبة واحدة وبقيت
الصفحه ١٢١ : رمضان
من السنة المذكورة كانت وقعة عين جالوت (ق ١٣٣) على يده ثم قتل بعد الوقعة بشهر
وهو داخل إلى مصر فكان
الصفحه ١٣٣ : فمنها مسجد قباء ، قال الله تبارك وتعالى : (لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى
مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ)(١) أى
الصفحه ١٤٦ : حديلة عند بئر حا شمالى سور المدينة من جهة المشرق وبنو حديلة
بنو معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار بن
الصفحه ١٤٧ : النجار».
ومسجد بأصل
المنارتين من طريق العقيق الكبرى صلى فيه صلىاللهعليهوسلم وهو لا يعرف.
ومسجد بنى
الصفحه ١٥١ : عليه بالخط الكوفى عنده
عبارة «الميل الفلانى من البريد الفلانى».
ومسجد الزبير
حدثنا ابن
الحسن عن
الصفحه ٢٤٥ : ........................................................... ١٣٧
مسجد الجمعة............................................................. ١٣٨
مسجد بنى ظفر من
الصفحه ٩ :
كانت هذه لمحة
سريعة عن المؤلف وحياته.
وقد قمت بتصوير
المخطوطة من معهد المخطوطات العربية بالقاهرة