الصفحه ١٣٨ :
ومنها :
مسجد الجمعة
وهو الذى أدرك
فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة الجمعة بعد أن أسس مسجد
الصفحه ١٦٠ : العلماء :
وابتدئ برسول الله صلىاللهعليهوسلم وجعه يوم الخميس فى ليالى بقين من صفر وقيل فى أول ربيع
الصفحه ١٧١ : حتى هلكت عائشة رضى الله تعالى
عنها.
وقيل كان الناس
يأخذون من تراب قبر النبى صلىاللهعليهوسلم فأمرت
الصفحه ١٧٧ :
وسأل النبى صلىاللهعليهوسلم إمساك المرض عنه بقدر ما يبصر ويخرج ونزل بحبال من بين
السقفين ومعه
الصفحه ٢٣ : عليهالسلام قبل قدومهم.
فتلقتهم بنو
إسرائيل فوجدوا الغلام معهم فقالوا : ان هذه لمعصية منكم لما خالفتم من أمر
الصفحه ٤٠ : عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم الودائع التى كانت عنده للناس حتى إذا فرغ منها لحق
برسول الله فنزل معه
الصفحه ٦٨ :
قال : ولم أعلم
أحدا ذكر منها أثرا يعتمد عليه والله تعالى أعلم أنها السفلى الأولى لقربها من
الطريق
الصفحه ٧٢ : مصعب. فقال الملك : لست مصعبا فعلم
انه ملك.
الرابع : شماس
بن عثمان الشريد القرشى حمل من بين القتلى إلى
الصفحه ١٢٤ :
باليازكوجية ، وعمل فيها مشهدا نقل إليه من الشام بعد موته ، والطريق إلى
البقيع بينها وبين دار عثمان
الصفحه ١٢٨ : أنشأها السلطان الملك الناصر ، وبهذه القبة المصحف العثمانى.
وأول من جمع
القرآن بين اللوحين أبو بكر رضى
الصفحه ١٦٨ :
تولى الخلافة
سنة ثلاثة عشرة من الهجرة لثمان بقين من جمادى الآخرة وقيل بويع له فى رجب وقيل فى
ذى
الصفحه ١٨٦ : والاستدلال. والحديث فيه دليل على استحباب الزيارة من وجهين :
الأول : أن
موضع قبره صلىاللهعليهوسلم أفضل
الصفحه ١٩٤ : ينظر إلى من
يأتى للسلام على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فمرة يبتسم فى وجه المسلم ومرة لا ينظر إلى أحد
الصفحه ٢٢٦ :
شق من أرضه ١٦٩
أثبت أحد ٧٠
عبدى أحمد ٣٢
أحكم فى بنى قريظة ٨٦
الصفحه ٣٠ :
تعالى بك فسنقدم عليهم وندعوهم إلى أمرك ونعرض عليهم الذى أجبناك اليه من
هذا الدين فإن يجمعهم الله