الصفحه ٣٨ : وغيرهما ، وكان على بعض الكراديس فى اليرموك
وشهد الجابية مع عمر بن الخطاب ، قتله ابن جرموز غيلة يوم الجمل
الصفحه ٣٩ : البراء بن عازب
بن الحارث الخزرجى ، قائد صحابى من أصحاب الفتوح ، أسلم صغيرا وغزا مع رسول الله
الصفحه ٤٠ : عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم الودائع التى كانت عنده للناس حتى إذا فرغ منها لحق
برسول الله فنزل معه
الصفحه ٤٥ : الحرام فكف تبع ومضى إلى مكة ومعه هذا اليهودى ورجل آخر من عالم اليهود
فكسا البيت الحرام كسوة ونحر عنده ستة
الصفحه ٤٧ : القضية لكان قولنا إنه عمر أولى من قوله
إنه العمرى مع القطع به ، فقد لبث بالمدينة أعواما يجتهد فى تمهيد
الصفحه ٤٩ : يتلقى أهل
المدينة من المشايخ والغلمان ثار من آثارهم غبار فخمر بعض من كان مع رسوله الله
الصفحه ٥٠ : ووكيع وخلق ، وثقه أبو داود وابن معين وأحمد وغير واحد.
وقال ابن راهويه : أبو عبيد أوسعنا علما
وأكثرنا
الصفحه ٦٣ : ، وعنه الدراوردى وابن أبى حازم وأبو نعيم وعدة ، قال ابن معين :
ضعيف ليس بشىء ، قال أبو حاتم : كثير الوهم
الصفحه ٦٤ : معه الى البصة فغسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأسه وصب غسالة رأسه ومراقة شعره فى البصة.
قال ابن
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم
عن طلحة بن
خراش (١) قال : كانوا أيام الخندق يحفرون مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويخافون عليه
الصفحه ٧٢ : كانا شيخين ارتفعا فى
الآطام مع النساء والصبيان ، ولما خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم الى أحد قال
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوسلم : «ما عليكم أن لا تمنعوه لأن الله عزوجل يرزقه الشهادة» (فخرج معه) قيل يؤخذ من هذا أن أصحاب
الأعذار
الصفحه ٧٨ : وخرج هو وأصحابه على الحرة الشرقية
وأقام وبات بالشيخين موضع بين المدينة وأحد مع الحرة إلى جبل أحد ، وغدا
الصفحه ٨٣ :
الذين معه منهم أبو بكر وعمر رضى الله (ق ٧٢) عنهم وأمرهم بالتهيؤ لحربهم ، وسار
حتى نزل بهم فى شهر ربيع
الصفحه ٨٤ : وحفره رسول الله صلىاللهعليهوسلم طولا من أعلى وادى بطحان غربى الوادى مع الحرة إلى غربى
المصلى ، مصلى