الصفحه ٢٢ : الله تعالى عليها
فصارت حجارة لقول موسى عليهالسلام [كما حكى القرآن الكريم](رَبَّنَا اطْمِسْ
عَلى
الصفحه ١٤٣ :
مسجد بنى زريق من الخزرج
وهو أول مسجد
قرئ فيه القرآن بالمدينة قبل هجرة النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٩ : ءنا عبد الله بن عمر رضى الله تعالى عنهما فى بنى معاوية ، وهى
قرية من قرى الأنصار فقال : هل تدرون أين
الصفحه ٢٤ : انه كان بالمدينة قرى وأسواق من يهود بنى إسرائيل ، وكان
قد نزل عليهم أحياء من العرب ابتنوا معهم الآطام
الصفحه ٢٩ : بالقرآن».
قال الحافظ مجد
الدين بن النجار فى تاريخه : فالمدينة الشريفة لم تفتح بقتال إنما كان رسول الله
الصفحه ٣٢ : الْقَرْيَةِ
الظَّالِمِ أَهْلُها وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنا مِنْ
لَدُنْكَ) (ق ١٥
الصفحه ٤٠ : منه إلى المدينة مخرج صدق ، وقيل غير ذلك ، والله
أعلم.
__________________
(١) ورد البيتان فى
القرى
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوسلم
أن يتعلم خط اليهود فجود الكتابة وكتب الوحى وحفظ القرآن الكريم واتقنه ، وأحكم
الفرائض ، وشهد الخندق
الصفحه ١٢٨ : أنشأها السلطان الملك الناصر ، وبهذه القبة المصحف العثمانى.
وأول من جمع
القرآن بين اللوحين أبو بكر رضى
الصفحه ١٤٢ : بالقيام ومنه من قام رمضان إيمانا (ق
١٦٦) أماكنها وهى فى قرى الأنصار.
ومنها
الصفحه ١٥٦ : لحرمتها.
قال المرجانى :
ورأيت بوج قرية من قرى الطائف سدرة محاذية للخبزة قريبة أيضا ، يذكر أن النبى
الصفحه ١٦١ :
وأقبلت الفتن كقطع الليل المظلم وإنى والله ما تمسكون على بشىء إنى لم أحل
إلا ما أحل القرآن ولم أحرم
الصفحه ٨ :
كما ضبطه فى أعلام الإعلام وغيره ، نسبة إلى قرية من الهند لا الى النهروان كما
يتوهم مما هنا.
الصفحه ٢١ : بتفسير القرآن.
وكان يقول : ابن آدم اتق الله يحبك
الناس ، وإن كرهوا.
مات سنة ١٣٦ ه.
انظر : طبقات
الصفحه ٢٦ : لجأ إلى قرية من قراها واتخذوا الأموال
والآطام ، وكان ما بنوا من الآطام مائة وسبعة وعشرين أطما