الصفحه ١٩٨ : : السلام عليك يا رسول الله سمعت الله
تعالى يقول (وَلَوْ أَنَّهُمْ
إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ
الصفحه ١٨٦ : ويشاهد حجرته ويتحقق أنه يسمع كلامه ثم بعد
ذلك يسعه أن لا يقصد الحجرة والقبر ويسلم على رسول الله
الصفحه ١٥٩ :
فى ذكر وفاة
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وفيه ذكر وفاة أبى بكر الصديق رضى الله تعالى عنه
الصفحه ٣٢ :
وللخاصة ، ثم قال : اذا ولد بتهامة غلام به علامة كانت له الإمامة ولكم به الزعامة
إلى يوم القيامة ولو لا أن
الصفحه ٢٠٠ : الحياة وبعد الممات.
ورضى الله
تعالى عن ساداتنا وأئمتنا أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أجمعين
الصفحه ١٥٧ :
الفصل
الثامن
فى ذكر وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وأبى بكر الصديق
وعمر رضى الله عنهما
الصفحه ١٨٢ :
الرَّسُولُ)(٣) الآية ولا شك أنه صلىاللهعليهوسلم حى وأن أعمال أمته معروضة عليه ومنها حديث ابن عمر
المذكور
الصفحه ١٨٤ : الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ
شَهِيداً)(٢) وان من توهم أن ذلك من خصائص القتل فقد حصل له ذلك أيضا
من أكلة خيبر صرح ابن
الصفحه ٨٩ :
الفصل
السادس
فى ذكر ابتداء بناء
مسجد الرسول صلىاللهعليهوسلم وما زيد فيه
أو نقص منه
الصفحه ١٤٢ :
وتنصر ووعدهم قيصر أنه سيأتيهم فبنوا مسجد الضرار.
وكان الذين
بنوه اثنى عشر رجلا : خدام بن (ق ١٦٥
الصفحه ١٨٥ : ء بأجسادهم.
خامسها : (ق
٢٣٣) حديث أوس بن أوس (٢) «إن الله تعالى حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء» وفيه
الصفحه ٦٧ : ، وداود بن
مسكين وزكريا بن إبراهيم بن عبد الله بن مطيع ، وسبرة بن عبد العزيز بن الربيع بن
سبرة ، وعبد الله
الصفحه ١٢٨ : الله تعالى عنه ، ثم إنه أمر زيد بن ثابت بجمع
القرآن وذلك (ق ١٤٦) بعد أيام اليمامة ، فلما جمعه زيد كان
الصفحه ٢٤ : انه كان بالمدينة قرى وأسواق من يهود بنى إسرائيل ، وكان
قد نزل عليهم أحياء من العرب ابتنوا معهم الآطام
الصفحه ٢٥ :
فعاملوهم زمانا ، فصار لهم مال وعدد.
فمكث الاوس
والخزرج معهم ما شاء الله ، ثم سألوهم ان يعقدوا بينهم