الصفحه ٦٥ : وفى العقيق الأكبر بئر عروه كما قدمنا.
وعن موسى بن
طلحة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «نعم
الصفحه ١٦٢ : المسلمون ليرون أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم مات شهيدا مع ما أكرمه الله تعالى به من النبوة.
توفى
الصفحه ٥٢ : الوداع خرا
على وجهيهما» رواه البخارى.
وعنه أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لتتركن المدينة على
الصفحه ١٦٨ : الله تعالى عنه فقال : خيرا قال : يحيى فسمعت بعد ذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما دفن فى بيتها
الصفحه ٥٥ : ابراهيم حرم مكة وإنى حرمت المدينة» وعن حديث سعد
بن أبى وقاص أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إنى
الصفحه ١٣٤ : (١) عن كثير (٢) عن أبيه عن جده أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دعى يوم (ق ١٥٢) الخندق على الأحزاب فى موضع
الصفحه ١٥٣ :
الصغر.
وذكر ابن إسحاق
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم نزل بشعب ليسفر وهو الشعب الذى بين المستعجلة
الصفحه ١٣٦ : (١) والحارث بن فضيل (٢) أنهما قالا صلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى مسجد الفضيح ، وعن جابر بن عبد الله أن
الصفحه ١٤٣ : أروان التى وضع لبيد ابن الأعصم وهو من
يهود بنى رزيق السحر فى رعوانة بئرها ، والحديث مشهور.
وقال الشيخ
الصفحه ١٠٩ :
وعن أبى هريرة
رضى الله تعالى عنه أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «لو زيد فى المسجد ما
الصفحه ١٨٨ : فاستأذنه بلال أن يقره بالشام ففعل ذلك. فقال وأخى أبو رويحة يعنى عبد
الله بن عبد الرحمن الخثعمى الذى آخى
الصفحه ١٢٢ : أبواب
مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فذلك أنه لما بنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم مسجده أولا جعل له
الصفحه ١٩٢ : ولا يقف عند القبر طويلا.
ويروى أن أبا
جعفر المنصور ناظر مالك بن أنس فى مسجد رسول الله (ق ٢٤٦) فقال
الصفحه ٧٦ : عليهم».
وروى جعفر
الصادق عن أبيه وجده أن فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم كانت تختلف بين اليومين
الصفحه ٩٢ : الصغرى الغربى خزانة صغيرة مما يلى القبلة (ق
٨٣) فيها محراب يقال إنها مبرك ناقة رسول الله