الصفحه ١٧٣ : فأمر عمر بن عبد العزيز رضى الله تعالى عنه بقباطى
فخيطت ثم ستر الموضع وأمر ابن وردان أن يكشف عن الأساس
الصفحه ١٨٣ :
وفى لفظ «من
جاءنى زائرا لم تترعه حاجة إلا زيارتى كان حقا على أن أكون له شفيعا يوم القيامة»
كذا فى
الصفحه ٦٢ : الله عنه ، والأطم المذكور من جهة القبلة (ق ٤٦) وقد بنى فى أعلاه مسكن يسكنه
من يقوم بالحديقة ويخدم
الصفحه ١٧٤ :
الله تعالى عنه ضاق البيت عنه (ق ٢١٩) فحفر فى الأساس فقال له يا بن وردان
غط ما رأيت ففعل.
وعن
الصفحه ١٢٥ :
عبد الله بن الحسين الأصغر بن على بن زين العابدين بن الحسين بن على دخل فى
الحائط أيضا ، وموضع هذه
الصفحه ١٢٣ : الأصبهانى وزير بنى زنكى وأوقفه على فقراء العجم ، وجعل له فيه مشهدا دفن
فيه ، وكان قد جدد أماكن كثيرة بمكة
الصفحه ١٠٦ : الشريفة جميعها.
ذكر موضع تأذين بلال رضى الله عنه
روى ابن إسحاق
أن امرأة من بنى النجار قالت : كان بيتى
الصفحه ٢١ : .
(٣) هو زيد بن أسلم
المدنى الفقيه ابن أسامة ، ويقال أبو عبد الله مولى عمر بن الخطاب.
روى عن أنس وجابر بن
الصفحه ٤٨ : أترك فيه علامة
فاطلقته بعد ان نبت له ذنب كذنب الحمار فحج وهو على تلك الحالة فشكى ذلك إلى أبى
عبد الله
الصفحه ١٠٣ :
عنه فى خلافته كساه قبطية ثم كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن ارفع
المنبر عن الأرض فدعا له
الصفحه ١١٤ : ستين ومائة واستعمل فى هذه السنة على المدينة جعفر ابن سليمان
بن على بن عبد الله بن عباس وأمره الزيادة فى
الصفحه ٧٤ : من شهد بدرا أحد يقال أبو حبة بالباء
الموحدة.
٢٩ ـ عبد الله
بن حبين بن النعمان.
٣٠ ـ خيثمة ابو
الصفحه ٢٢ :
وثلثى ذراع ، بذراع الملك ، وعاش ثلاثة آلاف سنة ، .... (١) واحدى بنات آدم لصلبه ، وهى أول من بغى
الصفحه ٢٢٦ : أحسن ٥٢
إن إبراهيم حرم مكة ٥٥
لتتركن المدينة على خير ٥٢
إن الله تعالى
الصفحه ١١٣ : ذلك أربعين مثقالا ولما استنفذ
الوليد النظر إلى المسجد التفت إلى أبان بن عثمان بن عفان رضى الله تعالى