الصفحه ٢٤٥ :
الموضوعات
الصفحة
الفصل السابع : فى ذكر المساجد التى صلى فيها النبى
الصفحه ٢٦ : منهم وانهم يخشون أن يخرجوهم.
فأقبل أبو
جبيلة فى جمع كثير لنصرة الأوس والخزرج ، وعاهد الله تعالى ألا
الصفحه ٢٩ :
ذكر ما جاء فى فتحها
قالت عائشة (١) رضى الله عنها : «كل البلاد افتتحت بالسيف ، وافتحت
المدينة
الصفحه ٣٧ :
معبد والشاة عازب حيال ولا حلوب فى البيت قالت : لا والله إلا أنه مر بنا
رجل مبارك كان من حديثه كيت
الصفحه ٤٠ : فى ذلك اليوم وهو يقاتل ، وكان بلال إذا أقلع عنه
الحمى يرفع عقيرته فيقول شعرا :
ألا ليت شعرى
الصفحه ٥١ : كان يؤتى بأول التمر فيقول : «اللهم بارك لنا فى
مدينتنا وثمارها وفى مدنا وصاعنا بركة مع بركة» (١) ثم
الصفحه ٥٩ : «وكيف وقد أتتنى
الناس». قال أهل أسير وجد قبر أرمى عند جماعة أم خالد بالعقيق مكتوب فيه أنا عبد
الله رسول
الصفحه ٦٥ :
وغيره من صلحاء اليمن إذا جاءوها للتبرك إنما يقصدون الكبرى ، والحديقة
التى فيها وقف على الفقرا
الصفحه ٦٦ : ثمانية عشر ذراعا منها ذراعان
ماء وباقيها مطموم بالرمل الذى تسفيه الرياح فيها وعرضها ثمانية أذرع ، وماؤها
الصفحه ٦٨ : أم هذا كلام فيها.
قال عفيف الدين
المرجانى : ويمكن أن يكون تسميتهم إياها بزمزم لكثرة مائها يقال ما
الصفحه ٨٣ : يستعينهم فى دية القتيلين ، فقالوا : نعم. ثم
خلا بعضهم ببعض فقالوا : انكم لم تجدوا الرجل على مثل حاله هذا
الصفحه ٩٣ :
ثم قال رحمهالله تعالى : واعلم أن المسجد الشريف فى دار بنى غنم بن مالك
بن النجار وكان مريدا للتمر
الصفحه ٩٥ : فى عريشه فكانت خارجة من المسجد مد يده به إلى جهة المغرب وكانت ابوابها
شارعة فى المسجد.
قال عمران بن
الصفحه ١٠١ : سعد وقد تماروا فى المنبر من أى عود هو فقال :
أما والله إنى لأعرف من أى عود هو ومن عمله (ق ٩٧) ورأيت
الصفحه ١٠٢ : الله تعالى عنه عمله صباح غلام العباس بن عبد المطلب.
قال الواقدى (١) وذلك فى السنة الثانية من الهجرة