الصفحه ٤٦ :
هذه دار هجرة نبى فى آخر الزمان طوبى لمن آمن به واتبعه ، فقال له قومه كم
بيننا و (ق ٢٩) بين خروجه
الصفحه ٥٦ :
وقد قال أبو
عمير ما قعد التغبر وهذا يدل على أنهم كانوا يصطادون الطيور ولو كان حراما لم يسكت
عنه فى
الصفحه ٧١ : بن حرب الحبشى مولى جبير بن مطعم (١) وذلك فى النصف من شوال يوم السبت على رأس اثنين وثلاثين
شهرا من
الصفحه ٧٢ : المدينة وبه رمق ثم مات عند أم سلمة
، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ان يرد إلى أحد فيدفن فى ثيابه التى
الصفحه ٧٦ :
٦٥ ـ مالك بن
إياس.
٦٦ ـ اياس بن
عدى.
٦٧ ـ عمرو بن
اياس.
وعنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال فى
الصفحه ٩٦ :
أردت أن أكف أبصار الناس فقال : يا أم سلمة شر ما ذهب فيه مال المسلمين
البنيان.
قال عطاء
الخراسانى
الصفحه ١٢٠ :
فى سنة اربع وثلاثين وسبعمائة بعد تواتر أمطار عظيمة وعلا الماء من جنبى
السد من دونه مما يلى جبل عين
الصفحه ١٢٣ : الأصبهانى وزير بنى زنكى وأوقفه على فقراء العجم ، وجعل له فيه مشهدا دفن
فيه ، وكان قد جدد أماكن كثيرة بمكة
الصفحه ١٢٥ :
عبد الله بن الحسين الأصغر بن على بن زين العابدين بن الحسين بن على دخل فى
الحائط أيضا ، وموضع هذه
الصفحه ١٣٨ :
ومنها :
مسجد الجمعة
وهو الذى أدرك
فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة الجمعة بعد أن أسس مسجد
الصفحه ١٥٢ :
منه اليوم إلا عقد الباب ، صلى فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعن يمين الطريق إذا كنت بهذا
الصفحه ١٦٣ : عنه.
واقعد آخرون
منهم على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه.
قال عفيف
المرجانى : والحكمة فى ذلك أنه
الصفحه ١٧٧ : تعالى عنه الداء بقدر ما خرج وعاد إليه.
توفى الشيخ عمر
بمكة بعد نزوله بتسع سنين (ق ٢٢٦) فى سنة ست
الصفحه ١٨٤ : يجب دخوله فى عموم من
تناله الشفاعة وفائدة ذلك البشرى بأنه يموت مسلما ، وعلى هذا التقرير الثالث يجب
الصفحه ١٩٠ : رعاك
الله منى تحية
وبلغ سلامى
روح من طيبة حلا
وقف عند ذاك
القبر فى الروضة