الصفحه ٧٠ : وإن كانت كما قال
عند الكهف المذكور فقد نثرت وعفا أثرها.
ذكر جبل أحد والشهداء
قد تقدم فى
كتاب (ق ٥٨
الصفحه ١٠٣ :
عنه فى خلافته كساه قبطية ثم كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن ارفع
المنبر عن الأرض فدعا له
الصفحه ١٠٤ : الذى
أدركه الشيخ محب الدين قبل احتراق المسجد الشريف.
قال الحافظ محب
الدين : كتب التاريخ فى سنة ثلاث
الصفحه ١١٣ : ) ألا عملت السقف مثل هذا فقال يا أمير المؤمنين : إذن
تعظم النفقة جدا ، فقال : وإن كان وكانت النفقة فى
الصفحه ١٤٦ :
المسجد الصغير الذى فى بنى خدرة مقابل بيت الحية.
قال الشيخ جمال
الدين : ودار بنى خدرة عند بئر
الصفحه ١٤٩ : الجمعة إلى وادى بطحان قبل دار بنى مازن لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما صلى الجمعة فى بنى سالم بن عوف
الصفحه ١٦٤ : عورتى إلا طمست عيناه
وسطعت منه صلىاللهعليهوسلم وديح لم يجدوا مثلها قط.
وكفن صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ١٨٦ : فيه على النهى عن الزيارة بل هو حجة فى ذلك
ومن جعله دليلا على حرمة الزيارة فقد أعظم الجرأة على الله
الصفحه ٨ : العالم الكبير أحد المدرسين بالحرم الشريف فى الفقه
والتفسير والاصلين وسائر العلوم ، وكان يكتب الانشا
الصفحه ٣٩ : وهو موضع كان يستقر فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبعضهم يقول أحجار البيت وأحجار الليث وذلك خطأ
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوسلم فهبط جبريل فى ملائكة الفراديس المقربين وملائكة الصفيح
الأعلى فقبض قبضة من موضع قبر رسول الله
الصفحه ٤٨ :
قال العفيف
المرجانى (١) : سمعت والدى يقول كنت ذات يوم جالسا فى البستان فإذا
بمقدار ثلاثين أو
الصفحه ٥٢ : الله
فلمن تكون الثمار فى ذلك الزمن ، فقال : «لعوافى الطير والسباع» (ق ٣٦) رواه مالك
فى الموطأ.
ما جا
الصفحه ٦٩ :
قال الشيخ جمال
الدين : أما الكهف الذى ذكره ابن النجار فمعروف فى غربى جبل سلع عن يمين السالك
الى
الصفحه ٧٣ :
فعل سعد بن الربيع فى الأحياء ام فى الاموات» فنظر رجل من الأنصار قيل هو
أبى ابن كعب فوجده جريحا فى